وأضافت الصحيفة أنه ليس من السهل على أى مرشح أن يكون الأوفر حظا، لاسيما وإن تعرض لحملة قاسية مثل تلك التى تعرض لها خان من قبل حزب المحافظين – الذى ينتمى له جولدسميث- لإثبات أنه ليس مؤهلا للمنصب، وارتكزت حملة التشويه هذه على ديانته ومزاعم بصلته بمتشددين.
ورغم أن استطلاعات الرأى تصب فى مصلحة خان، إلا أنه لا يمكن توقعها خاصة بعد أزمة اتهام حزب العمال بمعاداة السامية، بعدما دعت النائبة العمالية فى مجلس العموم البريطانى ناز شاه على موقع تويتر قبل أن تنتخب نائبة إبان الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بترحيل اليهود من إسرائيل وإقامة ولاية لهم فى الولايات المتحدة الأمريكية لحل الصراع.
موضوعات متعلقة..
- المرشحان على منصب عمدة لندن يدليان بصوتيهما فى الانتخابات البلدية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة