باراك أوباما: لم يتوقع أحد سقوط مبارك وفوجئنا بمسار الربيع العربى

الثلاثاء، 03 مايو 2016 04:57 م
باراك أوباما: لم يتوقع أحد سقوط مبارك وفوجئنا بمسار الربيع العربى الرئيس الأمريكى باراك أوباما
كتب أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما أنه تفاجأ من الاتجاه الذى اتخذه الربيع العربى، موضحا أن الجميع يعلم مدى هشاشة بعض الأنظمة العربية التى كانت لا تستجيب لشعوبها، حيث لم يكن هنالك الكثير من وسائل الديمقراطية، كما كان هنالك أيدولوجية مناهضة للغرب تختمر ومناهضة للحداثة فى بعض الحالات، و أنه لم يتوقع أى شخص بصورة جازمة الخروج المفاجئ لحسنى مبارك.

وأوضح أوباما فى مقابلة مع "CNN" نشرت مقتطفات منها، اليوم الثلاثاء، أن الكثيرين كانوا يأملون فى الروح التى انعكست فى ميدان التحرير والتى كانت أكثر تحررية وتؤمن بمجتمع مدنى وبالتعددية التى من شأنها أن تعبر عن نفسها، على حد تعبيره.

وتابع أوباما: كان دائماً هناك خطر علمنا به منذ البداية، وهو فى الأماكن التى كان يوجد فيها قمع قوى للمجتمع المدنى، وحيث تسود فيها حقيقة واحدة وهى أن عقيدة التدين ملزمة، كان هناك خطر من أن تتحول الأمور بطريقة ما الى اتجاه سلبى، أعتقد أن قلة من الناس كان يتوقع سرعة حدوث الكثير من ذلك وكذلك بالنتائج غير العادية التى حدثت فى أماكن مثل سوريا".



موضوعات متعلقة



5 سنوات على الرحيل.. «مبارك» من الرئاسة إلى المحاكمة.. بعد 30 سنة من الفساد وقف الرئيس الأسبق فى القفص ينتظر حكم القانون وانتهى به المطاف إلى فقدان شرف الجنازة العسكرية بعد الإدانة فى القصور الرئاسية








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

SADEK

قول والمصحف؟

اه بامارة NOW NOW يا راجل قول كلام يعقل

عدد الردود 0

بواسطة:

مؤمن

براة الآطفال فى عينيه

عدد الردود 0

بواسطة:

الجعفرى

برئ يا بيه

على راى الفنان الراحل فؤاد المهندس

عدد الردود 0

بواسطة:

تامر

اوباما عامل عبيط

عدد الردود 0

بواسطة:

شمس الاصيل

يامنافق

عدد الردود 0

بواسطة:

د. طلعت عيد

ازاي يعني؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مها

اقدام

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من الناس

إيه ده.. مين اللي بيتكلم ؟

إذن من الذي قال NOW

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد علي

لقاء الكذاب في اذاعة التحريض

عدد الردود 0

بواسطة:

sendipad

كداب يا خيشة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة