الصحف البريطانية: الرئيس الفنزويلى يعلن حالة الطوارئ.. زيارة أوباما لهيروشيما تعزز العلاقات مع اليابان.. داعش قد يلجأ إلى الأسلحة الكيماوية حال دخول القوات العراقية الموصل

السبت، 14 مايو 2016 02:49 م
الصحف البريطانية: الرئيس الفنزويلى يعلن حالة الطوارئ.. زيارة أوباما لهيروشيما تعزز العلاقات مع اليابان.. داعش قد يلجأ إلى الأسلحة الكيماوية حال دخول القوات العراقية الموصل الرئيس الأمريكى باراك أوباما
إعداد رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الرئيس الفنزويلى يعلن حالة الطوارئ ويشير إلى "تهديدات" أمريكية وداخلية

1



اهتمت صحيفة "الجارديان" البريطانية بتسليط الضوء على آخر تطورات الوضع فى فنزويلا وقالت إن الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو أعلن حالة الطوارئ لمدة 60 يوما أمس الجمعة بسبب ما وصفه بمؤامرات من داخل فنزويلا والولايات المتحدة للإطاحة بحكومته اليسارية.

ولم يعط مادورو تفاصيل هذا الإجراء. وأدت حالة طوارئ سابقة تم فرضها فى ولايات قرب الحدود الكولومبية العام الماضى إلى تعليق الضمانات الدستورية فى تلك المناطق باستثناء الضمانات المتعلقة بحقوق الإنسان. وكان مسئولان فى المخابرات الأمريكية قد قالا للصحفيين فى وقت سابق يوم الجمعة إن الولايات المتحدة تشعر بقلق متزايد من احتمال حدوث انهيار اقتصادى وسياسى فى فنزويلا وتوقعا عدم إكمال مادورو فترة رئاسته.

وتسعى المعارضة الفنزويلية إلى إجراء استفتاء على بقاء الزعيم الشعبى الذى لا يحظى بشعبية وسط أزمة متفاقمة تضمنت نقص المواد الغذائية والأدوية وتكرار انقطاع الكهرباء وعمليات نهب متفرقة وارتفاع معدل التضخم.

ولكن مادورو وهو زعيم نقابى وسائق حافلة سابق تعهد بالتمسك بإكمال فترة رئاسته ويتهم الولايات المتحدة بإثارة انقلاب سرى ضده.



كاتب: زيارة أوباما لهيروشيما تعزز العلاقات مع طوكيو



2


قال الكاتب روبرت كورنويل فى مقال له بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية إنه برغم إعلان الرئيس الأمريكى باراك أوباما نيته زيارة هيروشيما، إلا أنه لن يعتذر لليابانيين، فرغم كونه الرئيس الأمريكى الذى يقوم بالعديد من المبادرات لأول مرة مثل زيارة كوبا، إلا أنه لا يسعى أن يظهر بلاده كبلد "ضعيف" يقدم الاعتذارات.

وأضاف الكاتب أن أوباما ظهر فى الأشهر الأخيرة له فى البيت الأبيض متحررا بحيث قام بمبادرات يفعلها رئيس أمريكى لأول مرة، مثل زيارته لكوبا، وزيارته لسجن فيدرالى للتحدث مع السجناء، والآن هو على وشك أن يزور هيروشيما على هامش مشاركته فى قمة الـG-7، تلك المدينة التى استخدمت ضدها الولايات المتحدة السلاح النووى بغضب.

وأوضح الكاتب أن الرئيس الأمريكى سيزور مكان قتل فيه الجيش الأمريكى قرابة الـ100 ألف شخص، تقريبا جميعهم من المدنيين، ورغم ذلك لن يعتذر، فالبيت الأبيض أكد ذلك عندما أعلن عن رحلته.

ونصح كورنويل أوباما بعدم إلقاء أى خطب أثناء زيارته، بل جعلها زيارة شخصية، لا تركز على الماضى، وإنما على ضرورة عدم استخدام أسلحة نووية مرة أخرى.

واعتبر الكاتب أن أوباما ومستشاريه يرون أن الزيارة لهيروشيما ستعزز التحالف بين اليابان والولايات المتحدة وليس العكس.


التليجراف: داعش قد يلجأ إلى الأسلحة الكيماوية حال دخول القوات العراقية الموصل



3

قال بن فارمر مراسل الشئون العسكرية بصحيفة التليجراف البريطانية إن تنظيم داعش قد يلجأ إلى الأسلحة الكيماوية، إذا حاولت القوات العراقية مهاجمة مدينة الموصل، التى يسيطر عليها، منذ عامين تقريبا.

وينقل فارمر عن القائد العسكرى فى قوات التحالف الاسترالى روجر نوبل، قوله إن دفاعات الموصل تعززت بخنادق وآلاف الألغام، وإنه يتوقع أن تواجه القوات العراقية المدعومة بالغارات الجوية للتحالف انتحاريين.

ويتوقع نوبل أن يلجأ عناصر التنظيم إلى الهجمات الكيماوية، مثلما فعلوا ضد القوات الكردية، مشيرا إلى أن الأسلحة الكيماوية طرف فى المعادلة وأن الجيش العراقى يستعد لذلك.

ويقول فارمر إن عناصر تنظيم داعش متهمون بإطلاق غاز الخردل أكثر من مرة، على مقاتلى البشمركة الكردية، الذين يتقدمون من الشمال، بينما يتقدم الجنود العراقيون من الجنوب.

وعلى الرغم من أن الأسلحة الكيماوية لم تتسبب فى إصابات كبيرة بالعراق حتى الآن، فإن احتمال استعمالها يثير ذعر القوات البرية.

واستولى التنظيم على كميات معتبرة من غاز الكلورين الصناعى، ويعتقد أن يملك الخبرات لصناعة غاز الخردل، كما يعتقد أنه استولى على أسلحة كيماوية من نظام بشار الأسد فى سوريا.



موضوعات متعلقة:




الصحافة الإسرائيلية: حزب الله يبرئ إسرائيل من حادث اغتيال قائده بسوريا.. تل أبيب تزعم تهريب عناصر تنظيم داعش لغزة عبر الأنفاق.. نتانياهو يدعو جميع يهود العالم للهجرة إلى إسرائيل


الصحافة الإيرانية: الإعلام الإيرانى يتهم إسرائيل باغتيال مصطفى بدر الدين القيادى بحزب الله.. وصحافة طهران تهاجم السعودية بعد رفض توقيع اتفاقية الحج









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة