5 تكنولوجيات ستسيطر على حياتنا فى المستقبل.. الواقع الافتراضى أبرزها

الجمعة، 29 أبريل 2016 02:00 ص
5 تكنولوجيات ستسيطر على حياتنا فى المستقبل.. الواقع الافتراضى أبرزها تكنولوجيات المستقبل
كتبت إسراء حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
العصر الذى نعيش فيه حاليا ملىء بالابتكارات والاختراعات الحديثة التى غيرت شكل حياتنا عن الأجيال التى سبقتنا بكثير، فالهواتف الذكية والتقنيات لعبت دور كبير فى تكوين شخصية الجيل الحالى، وفى المستقبل سيكون لها أثر أكبر من ذلك بكثير على حياة البشر وستؤثر فى شكل الحياة وطريقة معالجة المشكلات، فالعالم يستعد لاستقبال تكنولوجيات فى غاية الدقة والتطور، وفيما يلى نرصد لك أهم تقنيات تجعلك متحمس للمستقبل.

- سيارات ذاتية القيادة.


انتشار السيارات ذاتية القيادة واحدة من أهم ملامح المستقبل، وستعمل على تقليل عدد حوادث الطرق التى تودى بحياة الآلاف حول العالم، كما أنها ستساعد فى الحفاظ على حركة المرور سريعة ومنتظمة.
تكنولوجيات المستقبل (1)

- هواتف ذكية بقوة الكمبيوتر


مع تراجع مبيعات الهواتف الذكية حول العالم، تعمل الآن الشركات على إطلاق نسخ متطورة تمثل جيل جديد قادر على جذب المستخدمين، وستكون الهواتف فى المستقبل بنفس قوة أجهزى الكمبيوتر.
تكنولوجيات المستقبل (2)


- الطائرات بدون طيار.


حتى الآن لم يتم الاستفادة من الطائرات بدون طيار فى العالم، وخلال السنوات القادمة سيتغير الأمر وسيكون هناك طرق جوية مخصصة لهذا النوع من الطائرات وأغلب المهام ستقوم بها الطائرات بدون طيار.
تكنولوجيات المستقبل (3)

- إنترنت أسرع.


خلال الفترة الحالية يتم العمل على البنية التحتية فى أغلب دول العالم وتطوير تقنيات جديدة لتوفير إنترنت سريع، وفى المستقبل حتى سكان البلدان الفقيرة والمناطق النامية سيحصلون على إنترنت سريع بقدرات فائقة.
تكنولوجيات المستقبل (4)

- الواقع الافتراضى


لن يكن استخدام نظارات الواقع الافتراضى مقتصر على مشاهدة الأفلام، بل يدرس الباحثون الآن العمل على مشروعات لتنظيم جولات وتوسيع استخدامات الواقع الافتراضى فى المستقبل.
تكنولوجيات المستقبل (5)


موضوعات متعلقة


لو مش فاهم يعنى إيه واقع افتراضى.. 4 فيديوهات هتشرحلك معناه

ناسا تطور نظام مرور جوى للتحكم فى حركة الطائرات بدون طيار








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة