مصدر أمنى: استمرار التحقيقات مع الضباط المتورطين مع عصابة "الدكش و كوريا"

الجمعة، 22 أبريل 2016 03:20 ص
مصدر أمنى: استمرار التحقيقات مع الضباط  المتورطين مع عصابة "الدكش و كوريا" الدكش
القليوبية – محمد قاسم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد مصدر أمنى بمديرية أمن القليوبية، استمرار التحقيقات مع عدد من ضباط الشرطة للكشف عن مدى علاقتهم بعصابة " الدكش" و"كوريا " المتهمين بقتل النقيب مصطفي لطفى، رئيس مباحث قسم ثان شبرا الخيمة، والنقيب إيهاب جورج معاون مباحث مركز الخانكة و3 آخرين من أفراد مباحث المركز.

وأضاف المصدر، الذي رفض ذكر اسمه فى تصريح لـ" اليوم السابع"، أن التحقيقات مستمرة مع 15 ضابطاً بمديرية الأمن للكشف عن مدي علاقتهم فى تسهيل نشاط تجار المخدرات بمنطقة المثلث الذهبى، لافتا إلى ان أن التحريات المبدئية كشفت عن الضابط "أ. ف" معاون مباحث بمركز شبين القناطر والرائد "م. م" ضابط نظامى بالمركز المحالين للتحقيق كانا على اتصال بالمتهمين"الدكش" و"كوريا" وكانا يخبرانهما بمواعيد الحملات الأمنية على بؤرة الجعافرة وهو ما تم الكشف عنه أثناء فحص هواتف المتهمين كوريا والدكش عقب تصفية الأول وضبط الثاني مقابل مبالغ شهرية.


وأكد المصدر، أن الضابطين قاما بإخفاء "كوريا" فى إحدى الشقق السكنية بمنطقة شبرا الخيمة بعد الملاحقات الأمنية له بعد مقتل معاون مباحث مركز الخانكة ورئيس مباحث قسم ثان شبرا الخيمة.


موضوعات متعلقة..



بسبب مشادة مع قائدها.. ضبط نقيب شرطة أطلق الرصاص من سلاحه الميرى على "ميكروباص" بشبرا الخيمة










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق

شركاء في الجريمة

اعدام رمي بالرصاص لكل من ساهم في دمار بلادة .

عدد الردود 0

بواسطة:

ميدو

خيانة عظمى وقتل عمد

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

صح كده

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

خيانة جزاؤهم القتل...

عدد الردود 0

بواسطة:

د/ماهر حامد

عليه العوض فيكى يا مصر

البلد ضاعت و المصائب فوق الاحتمال

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

فيلم الجزيره

عدد الردود 0

بواسطة:

الدهشوري

تطبيق القانون والعمل من الداخل

عدد الردود 0

بواسطة:

زائر

امين الشرطة .........والدعارة

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو العبد

خطوة رائعة والمزيد

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو العبد

خطوة رائعة والمزيد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة