حسام عاشور عميدا لأفريقيا بأكثر عدد مشاركات فى دورى الأبطال

الأحد، 17 أبريل 2016 12:49 م
حسام عاشور عميدا لأفريقيا بأكثر عدد مشاركات فى دورى الأبطال حسام عاشور
كتب محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد حسام عاشور لاعب وسط النادى الأهلى، أنه بالفعل أصبح حالياً أكثر لاعبى القارة الأفريقية مشاركة فى دورى الأبطال برصيد 123 مباراة، مبدياً سعادته الشديدة بتحقيقه هذا الإنجاز، والذى تزداد قيمته لأنه تحقق بقميص النادى الأهلى.

حسام عاشور يوضح سبب صعوبة لقاء يانج أفريكانز


وعن مباراة يانج أفريكانز التنزانى أوضح حسام عاشور أن المباريات الأفريقية تزداد صعوبة موسم بعد الآخر، نظراً للتطور الملموس فى مستوى المدربين واللاعبين فى القارة السمراء،مشدداً على أن خبرات لاعبى الأهلى كبيرة وقادرة على اجتياز عقبة بطل تنزانيا على ملعب برج العرب بالإسكندرية.

ويواجه النادى الأهلى فريق يانج أفريكانز التنزانى يوم الأربعاء المقبل فى إياب دور الـ16 من بطولة دورى أبطال أفريقيا، والمقرر إقامتها على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية بعد انتهاء مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابى 1-1 بين الفريقين.

حسام عاشور يوضح مميزات بطل تنزانيا


وأوضح حسام عاشور أن الفريق التنزانى يمتلك مقومات عالية خاصة فى السرعات والتصويب على المرمى وهو ما يدركه الأهلى جيدا، لذلك استطعنا الحد من خطورتهم فى مباراة الذهاب التى أقيمت فى العاصمة التنزانية دار السلام.

حسام عاشور يؤكد أهمية حضور الجماهير أمام يانج أفريكانز


وأكد حسام عاشور على أهمية عودة الجماهير وحضورهم مباراة العودة خاصة وأن لاعبى الأهلى افتقدوا الحضور الجماهيرى كثيراً، مشدداً على أن الكثير من اللاعبين الجدد باتوا فى حاجة لحضور الجماهير خاصة فى المباريات الأفريقية لكسب مزيد من الثقة والخبرات.


موضوعات متعلقة..


- الأهلى يتسلم 10 آلاف دعوة لمباراة يانج أفريكانز ويرسلها لـ5 جهات
- الأمن يرفض زيادة عدد جمهور مباراة الأهلى ويانج أفريكانز عن 10 آلاف مشجع









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم

الفنان/ حسام عاشور

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد المان

حسام المهضوم حقه في المنتخب

عدد الردود 0

بواسطة:

جلال محمدي

ماشاء الله 123 مباراه في دوري الأبطال

وهناك كباتن فرق سجلهم لا يتجاوز العشره مباريات!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة