خلال زيارة وفد ولاية بافاريا ورجال أعمال..

"الإسكان" تدرس التعاون مع شركات ألمانية فى مجالات المياه والطاقة المتجددة

الإثنين، 11 أبريل 2016 10:41 ص
"الإسكان" تدرس التعاون مع شركات ألمانية فى مجالات المياه والطاقة المتجددة لقاء مصطفى مدبولى وزر الاسكان مع الوفد الالمانى
كتب أحمد حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التقى الدكتور مصطفى مدبولى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بوزير ولاية بافاريا الألمانية للاقتصاد والطاقة والتكنولوجيا فراتز جوزيف، وعدد من رجال الأعمال الألمان، فى إطار زيارة لوفد رفيع المستوى من وزارة الولاية الألمانية، للاتفاق على التعاون فى المجالات المشتركة.

واستعرض مدبولى، حسب بيان رسمى من الوزارة، الفرص والتحديات التى تواجهها وزارة الإسكان، سواء فى قطاع الإسكان أو المرافق، مع طرح الخطط المستقبلية للوزارة، وإمكانية التعاون المشترك مع الشركات الألمانية، ونقل خبراتها والاستفادة منها فى مشروعات الوزارة المطروحة.

وأكد وزير الإسكان أن الوزارة تستهدف استخدام 20% من الطاقة المتجددة، فى مجالات التنمية بالمدن العمرانية الجديدة، وذلك من إجمالى الطاقة المطلوبة لهذه المدن.

وعبّر وزير ولاية بافاريا عن تقديره للدكتور مصطفى مدبولى، مؤكدا البدء فى التواصل بين الشركات الألمانية فى مختلف المجالات، والتعاون بين المسئولين فى الوزارتين، لتفعيل سبل التعاون فى القطاعات المشتركة.

يذكر أن وفد الولاية الألمانية، ضم العديد من القطاعات منها فى مجال التخطيط العمرانى، وشركات فى مجال الطاقة المتجددة، ومياه الشرب والصرف الصحى.






 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (1)

 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (2)

 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (3)

 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (4)

 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (5)

 مصطفى مدبولى- وزير الاسكان - الوفد الالمانى (6)



موضوعات متعلقة :


وزيرة التعاون توقع بروتوكول مع "الإسكان" لإزالة الألغام فى العلمين

وزيرا الإسكان المصرى والسعودى يبحثان تشكيل مجموعة عمل للمشروعات المشتركة








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى افندى

خبر قديم جدا ..

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوى

ابنى على كتفى وبادور عليه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة