بالفيديو.. الملكة إليزابيث الثانية تداعب طفلها الأمير تشارلز عام 1949

الأربعاء، 09 مارس 2016 08:17 م
بالفيديو.. الملكة إليزابيث الثانية تداعب طفلها الأمير تشارلز عام 1949 الملكة إليزابيث الثانية
كتب - محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية البريطانية على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، فيديو نادر للملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، وهى تداعب طفلها الأمير تشارلز عام 1949.

واعتلت الملكة إليزابيث (90 عاما) عرش بريطانيا بعد تخلى عمها عن العرش حين كان عمرها 25 عاما، وشهد العالم تغيرا كبيرا خلال فترة حكمها، ووصفت جلوسها على العرش بأنه "وظيفة مدى الحياة"، وخلال مسيرة حكمها واجهت الكثير من الأزمات على الصعيد الشخصى، ففى تسعينيات القرن الماضى مرت بأزمة شخصية كبيرة مع طلاق ثلاثة من أولادها الأربعة، ووفاة الأميرة ديانا زوجة ولى عرشها الأمير شارلز، تلك الأزمة التى بدت وكأنها تهدد وجود النظام الملكى ذاته نتيجة تأخر رد فعل الملكة على حادثة الوفاة، إلا أن الملكة نجحت فى احتواء الأزمة، والاستمرار فى قيادة المؤسسة التى يبلغ عمرها 100 عام إلى عهد جديد من الشعبية.

توجت الملكة إليزابيث على عرش بريطانيا فى عام 1953، هى الحاكم الأربعين لبريطانيا فى المؤسسة الملكية التى تعود إلى وليام الفاتح الذى تولى العرش عام 1066 بعد انتصاره فى معركة هاستينجيز، ومع استمرارها لهذه الفترة الطويلة باتت العائلة الملكية تضم الآن أربعة أجيال الأمر الذى يعد غير مسبوق منذ عهد الملكة فيكتوريا، ويحمل النجل الأكبر للملكة الأمير تشارلز (66 عاما)، رقما قياسيا وطنيا أيضا وهو وريث العرش، ويحتل ابنه الأكبر الأمير ويليام المرتبة الثانية فى خلافة العرش، يليه ابنه الأمير جورج البالغ من العمر عامين.

يذكر أن الملكة إليزابيث إليكسندرا مار لديها من الأبناء: "تشارلز، آن، أندرو دوق يورك، إدوارد".






موضوعات متعلقة


- الملكة إليزابيث الثانية تبيع سيارتها الخاصة بـ15 ألف جنيه إسترلينى فقط


- ملكة بريطانيا تثير غضب جمعيات حقوق الحيوان بمعطف من الفرو


- التليجراف: الأمير تشارلز أحد أكثر فنانى بريطانيا نجاحا










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

اسكندراني

!!!

وقتها كانوا بيقتلوا في المصريين ومحتلينا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة