عصام شلتوت

متى يخرج «طاهر» للرد على غياب الميزانية و«الأكاديمية»؟

الأربعاء، 02 مارس 2016 06:15 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هل خذل رئيس الأهلى الوزير.. أم تصريح «خماسى الاعتذار الاستقالى» لإثبات «حسن الشو»؟.. محدش هيرد



كالعادة تمر الأحداث سريعا، وكأنها فلاش كاميرا يخطف لقطة مصورة فى فرح مزدحم!
تخيلوا.. يذهب خماسى الأهلى الذين قرروا الابتعاد بـالصبر، أو الاعتذار، أو الانتظار لحين صدور حكم المحكمة فى حل المجلس يوم 27 مارس الجارى، إلى وزير الشباب والرياضة، ليقولوا له لن نعود، اعتبرها استقالة نهائية؟!
المدهش أنهم قالوا للوزير الآتى: لم نر الميزانية من 3 شهور؟!
أيضاً لم يعرض عليهم الموقف المالى للنادى منذ نفس المدة.. واووو؟!
• يا سادة.. فى الرياضة.. أين ومتى يمكن أن نعرف هل هذا الحوار حقيقيا؟!
أو.. أنه لمجرد «شو» إعلامى، ليس بغرض الشهرة.. إنما لأن الخماسى عايز يقول للجمعية الحمراء لن نقبل بالتعيين؟!
ماشى.. لكن ما قيل للوزير، يحتاج الرد.. آى والله!
أولاً.. لابد أن يخرج رئيس النادى محمود طاهر، ليقول أى حاجة وكل حاجة بالطبع عن عدم وصول الميزانية والموقف المالى لأعضاء المجلس!
طيب.. والوزارة.. هل ستستمع وفقط، ولا.. فيه نية للبحث، أو طلب الاستفسار من إدارة الأهلى؟!
• يا سادة.. فى الرياضة.. الكلام كتير عما يدور.. ووصل الأمر إلى طرح حكايات، هى إن صدقت كارثية!
نعم.. كارثية.. فعندما يقال إن عضواً انضم لما تبقى من أعضاء حول طاهر، وهم 6 بالرئيس افتتح أكاديمية خاصة فى لعبة كان بطلاً فيها!
الأكاديمية تدر أرباحا خيالية بحسب ما يشاع من أعضاء، ضد العضو؟!
قالوا أيضاً.. إنها هدية الرئيس لبقاء العضو الشاب؟!
طيب.. خد عندك؟!
عارفين يعنى إيه 5 أعضاء لا يعرفون الموقف المالى الأحمر؟!
معناه إنه حكر على الرئيس ومن معه!
بس ده بحسب ما أكده للوزير فى جلستهم معه ليتسلم الاستقالات!
• يا سادة.. فى الرياضة.. الموقف «الاستقالى».. الاعتذارى، يحتاج أن يرضى طاهر، أو مدير النادى عن الإعلام.. والرأى العام، حتى يتم إلقاء الضوء على الحقيقة الغائبة!
يا حضرات الأفاضل.. لا يمكن أن نسمع كلام كتير عن ميزانية حمراء كسبانه، وبملايين، ثم كلام تانى عن أصحاب فضل هايسهموا فى راتب الهولندى مارتن يول؟!
• يا سادة.. فى الرياضة.. أظن أنه أوان الرد، أو المطالبة بحق الجمعية العمومية فى المعرفة.. طيب مين المسؤول؟!
طبعاً الوزارة.. وقبلها الجهة الإدارية بالقاهرة!
لماذا.. لا «حس ولا خبر» عما يشاع، ولماذا يخرج الوزير قائلاً: خذلنى رئيس الأهلى ولم ينجح فى «جمع الشمل»؟!
نحتاج إجابات واضحة وصريحة، حول كل هذه الاستفسارات.. التى هى حق أصيل للرأى العام.. أو.. أو.. إيه؟!
• يا سادة.. فى الرياضة.. أو.. الأخيرة، تعنى أن الأمور هاتمشى لحين صراخ جديد.. تم تصريح جديد.. «هانشوف».
إلى حين «هانشوف».. منتظرين الرد.. ولو أنى متأكد إن ماحدش هايرد؟!








مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الكاتب احمد المالح

بطلوا تسخين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة