وأضاف مجمع البحوث الإسلامية، ردا على سؤال "ما حكم طلب وظيفة لست أهلًا لها ودفع مبلغ من المال مقابل الحصول على تلك الوظيفة ؟"، قائلا : "ليعلم المنوط بهم تعيين الناس فى الوظائف أنها أمانة يجب عليهم حفظها ويحرم عليهم تضييعها ، وبالتالى لا يجوز للشخص أن يطلب وظيفة ليس أهلًا لها ، وكذلك لا تجوز إجابته إذا طلبها عن طريق المحسوبية لأنه قد فوت الفرصة على من هو أكفأ منه هذه الوظيفة فلا شك أن الإثم يقع عليه وعلى من عينه"
موضوعات متعلقة :
- "البحوث الإسلامية" يطلق حملة دعوية تحت عنوان "دور الشباب فى بناء الوطن"