فتميزت شاكيرا بتسريحة الشعر " كيرلى" منذ ظهورها للمرة الأولى، وكانت سببا وراء تميزها وانتشارها داخل مجتمعاتنا ، فبعد سنوات طويلة كان ينظر العالم فيها لهذا الشعر المجعد نظرة عنصرية، كونه سمة وعلامة من علامات ذوات البشرة السمراء والمواطنين من أصول أفريقية، جاءت " شاكيرا" الفتاة الاوروبية ذات الأصل اللبنانى العربى، لتكسر كل هذه المعتقدات الخاطئة وتجعل هذه القصة أو التسريحة سمة من اهم سمات الجمال.
وكانت " شاكيرا" هى رائدة الشعر الكيرلى الذى كان ومازال يكتسح موضة الشعر، وعلى الرغم من ظهورها فيما بعد بعدة تسريحات مختلفة ، إلا أنها لم تحقق نفس نجاحها غلا من خلال تلك التسريحة، وكأن سر تألقها وموهبتها يكمن فى قصة شعرها، فمن شدة جاذبيتها وجمالها بهذه التسريحة، لجات بعض الفتيات ذوات الشعر الناعم للخضوع لبعض المواد الكيميائية لتجعيد شعورهن، واستطاعت شاكيرا أن تقلب مقاييس الجمال رأسا على عقب.
وفى عيد ميلادها الـ 39 نستعرض مجموعة من الصور التى تؤمكد ان " شاكيرا" الموحية بقصة الشعر الكيرلى والمطلق لموضة كانت سمة عار بالنسبة لأصحاب الشعر الخشن والمجعد.
شاكيرا مفجرة موضة الكيرلى
غيرت من مقايس الجمال
تسريحة الشعر المجعد لشاكيرا
فى عيد ميلادها الـ 39 شاكيرا غيرت معنى الجمال
كان الكيرلى سمة عار للأفارقة وذوات البشرة السمراء
تسريحات شاكيرا
لم تلقى التسريحات العادية نفس نجاح شاكيرا
لجأت الفتيات للمواد الكيميائية لتجعيد شعورهن
رائدة الشعر الكيرلى
شاكيرا