مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: ألغام طائشة فى البرلمان.. جلال عارف: كل ده كان ليه.. وجدى زين الدين: هل نمتلك ثقافة المقاطعة؟.. محمود خليل: الراجل دا إخوان.. عمادالدين أديب: بعد التصالح ماذا يحدث؟

الأحد، 04 ديسمبر 2016 10:03 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: ألغام طائشة فى البرلمان.. جلال عارف: كل ده كان ليه.. وجدى زين الدين: هل نمتلك ثقافة المقاطعة؟.. محمود خليل: الراجل دا إخوان.. عمادالدين أديب: بعد التصالح ماذا يحدث؟ الصحف المصرية
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

الأهرام

فاروق جويدة
 
 
فاروق جويدة يكتب: ألغام طائشة فى البرلمان

 

أكد الكاتب، على ضرورة ترك مجلس النواب، قضايا الفكر والإبداع لأصحابها، موضحاً أن قضايا السلوك والأخلاق وعذرية البنات ليس للمجلس جهة اختصاص لمناقشتها، فى ظل تواجد مشروعات القوانين التى ينتظرها الشعب مثل قانون الجمعيات الأهلية والمساكن القديمة.

 

صلاح-منتصر
 
صلاح منتصر يكتب: سجون بلا مساجين

 

تحدث الكاتب، عن مشكلات عدد من الدول مثل السويد وسويسرا، وهولندا التى تشكو من خلو سجونها من المسجونين، رغم أنها أغلقت 19 سجنا فى السنوات الأخيرة، وتتوقع إغلاق 5 سجون أخرى خلال الأسابيع المقبلة، فى الوقت الذى ارتفع فيه عدد نزلاء السجون فى العالم منذ بداية القرن الحادى والعشرين بنسبة 20%.

 

وأوضح أن هولندا لجأت لتأجير سجونها لدولة مثل النرويج، واتجهت لتحويل هذه السجون الخالية إلى فنادق، وتدرس تحويل المتبقى منها إلى مقار مؤقتة للمهاجرين الذين يتدفقون إلى أوروبا.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 
جلال دويدار يكتب: هل نحن على أبواب تكرار.. سيناريو العراق.. مع إيران؟

 

 

أكد الكاتب، أن ما يتم تداوله من معلومات والتى يساعد فى تضخيمها تصريحات مسئولين إيرانيين، تشير إلى إعادة ما حدث مع صدام حسين فى العراق مرة أخرى فى إيران، موضحاً أن أجواء التوتر السائدة على الساحة الإقليمية للشرق الأوسط، تُقربنا رويدا رويدا نحو هذا المشهد، خاصة بعد تولى الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب لمقاليد الحكم فى الولايات المتحدة الأمريكية.

 

وأشار الكاتب، إلى ضرورة إلقاء الدول العربية الخلافات الجانبية القائمة خلف ظهرها، فى سبيل مواجهة ما تحمله الأحداث بالتضامن والتوحد.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: كل ده كان ليه؟

 

تحدث الكاتب، عن تكرار ذكر جملة "كل ده كان ليه" من عدد من المتهمين فى قضايا فساد مثل قاضى الحشيش، المسئول الكبير الذى تم ضبطه بإحدى المؤسسات وهو يتلقى الرشاوى ليخالف القانون، موضحاً أن هناك حزبا بأكمله له قياداته ونوابه وأبواقه السياسية والإعلامية التى تردد: كل ده كان ليه، وتروج للتصالح مع الفساد، والتسامح مع الجريمة، بغرض إفساد كل شىء وتحويل الباطل إلى حق مشروع لهم.

 

المصرى اليوم

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: مبعوث رئاسى للرياض!

 

اعترض الكاتب، على تواجد وسيط بين مصر والمملكة العربية السعودية، حتى ولو كان هذا الوسيط هو الإمارات، التى تحتفظ بعلاقات ممتازة مع الطرفين، مؤكداً أن الرياض تبعد عن القاهرة ساعتين بالطائرة، وما بينهما على مستوى العلاقات قوية وممتدة وراسخة الأركان.

 

وأوضح الكاتب، أن موقف القاهرة إزاء الوضع فى دمشق مختلف عن موقف الرياض، منذ بدء الأزمة السورية فى مارس 2011 وليس من الآن، مضيفاً "لا أفهم لماذا لا يرسل الرئيس مبعوثاً إلى الرياض، يشرح ويوضح بدلاً من ترك الأمر كله نهباً للشائعات مرة ولهواة الصيد فى الماء العكر مرات".

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: هل أخطأ مفيد فوزى فى حق الشيخ الشعراوى؟!

 

أوضح الكاتب، أن الحوار الذى دار بينه وبين الإعلامى مفيد فوزى، لم يشمل أى نوع من أنواع التجريح بخصوص الشيخ محمد متولى الشعراوى، معترضاً على الهجوم الذى شنه رواد مواقع التواصل الاجتماعى ضد مفيد فوزى، بسبب وقعة حدثت بين الإعلامى الكبير والشعراوى، واعتذر الأول من الأخير بسببها خلال تواجد الشيخ الجليل الشعراوى على قيد الحياة.

 

وأضاف الكاتب، يبدو أن الاقتراب من عالم الشيخ الذى رحل بات مغامرة محفوفة بالمخاطر، رغم أن الشيخ فى حياته تلقى سهاماً واستهدافاً واختلافاً راضياً مرضياً ولم يسع إلى انتقام أو ثأر.

 

الشروق

فهمى هويدى
 

فهمى هويدى يكتب: عن زمن الحسرة

 

أكد الكاتب، أن الزمن الذى نعيشه الآن وسط حالات التقسيم التى أصابت معظم الوطن العربى بعد ثورات الربيع العربى، هو "زمن الحسرة" على كل ما مضى رغم سوء الأحوال الاجتماعية وانتشار القمع والاستبداد فى الماضى، موضحاً أن هذه الحسرة تعبير عن اختيارين "ما هو تعيس وما هو أتعس"، ولكنه حكم متعجل لعدم مرور سوى 5 سنوات فقط، وتلك فترة قصيرة للغاية فى أعمار الشعوب خصوصا حين يتعلق الأمر بمراحل التحول التاريخى. .

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: قبل أن تنغلق نافذة الشباب

 

تحدث الكاتب، عن ضرورة الاهتمام بجيل الشباب الحالى فى المنطقة العربية، خاصة لتمتعهم بمزايا كثيرة مثل إدراك مسئولية وهموم كل قضايا الوطن والمنطقة، موضحاً أن المطلوب أن يستمع الكبار إلى الشباب وكيف يفكرون وماذا يريدون، وأن يجدوا طريقة مختلفة وناجحة للتفاهم معهم.

 

وأضاف الكاتب، أن تقارير التنمية الإنسانية العربية، تقول بالأرقام إن أحد أفضل مزايا المنطقة العربية أن 60٪ من سكانها دون سن الثلاثين بعدد يصل إلى مائة مليون شاب، لكن هذه النافذة أو الميزة النسبية يمكن أن تنغلق بعد عشرين عاما، إذا لم يتم استغلالها.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عمادالدين أديب يكتب: بعد التصالح.. ماذا يحدث؟

 

تحدث الكاتب، عن مرحلة ما بعد عمليات التصالح المالى مع أجهزة الدولة، وتسديد المتهم للمبالغ والغرامة المالية التى حددتها الدولة، متسائلاً "إذا دفع الإنسان المبلغ الذى تم تحديده بالكامل نقداً وعدّاً، فلماذا لا يُمكّن من إدارة أملاكه وأمواله وفك كل أشكال الحجز والقيد عليه وعلى أسرته؟".

وأوضح الكاتب، أن أسلوب تعامل الدولة مع المتهم فى هذه القضايا، يجعله يدفع العقوبة مرتين، مرة وهو ينتظر الحكم، ومرة أخرى بعد أن ينفذه حرفياً، فلا منطق ولا عدالة فى ذلك.

 

محمود خليل

محمود خليل يكتب: الراجل دا إخوان..!

 

تحدث الكاتب عن تعليق اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد على شكوى مواطن من ارتفاع سعر كيلو السكر إلى 14 جنيهاً بعبارة "الراجل دا إخوان"، موضحاً أن تعليق المحافظ يعكس أمرين، أولهما غلبة العقلية الأمنية والمباحثية على العديد من المسئولين، وثانيهما إصرار الحكومة على مواصلة تعليق الفشل فى الأداء فى رقبة الإخوان، فى محاولة مضحكة لتبرئة ساحتها، ومنحهم أكبر من حجمهم بكثير، وتعتبر دعاية لصالح الجماعة.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: جرائم الدم.. والعفو والتنازل

 

أكد الكاتب على ضرورة تناسب العقوبة مع جسامة الجرم، وأن تتدرج هذه العقوبة طبقًا لطبيعة الجرم ذاته، موضحاً أن ضمن الثورة التشريعية يجب الانتباه إلى قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937، الذى لم يطرأ عليه أى تعديل منذ هذا التاريخ، مما يستوجب ضرورة قيام الثورة التشريعية بشأن النصوص العقابية.

 

وأضاف الكاتب، أن هناك قضية مهمة لا يمكن إغفالها بل تحتاج إلى نصوص جديدة وهى ما يتعلق بجرائم الدم، والشريعة الإسلامية حسمت هذه القضية تمامًا، حيث إن حق الفرد فيها متروك لولى الدم، ولديه الحق فى أن يعفو أو يتنازل وهنا يمتنع القصاص شرعًا.

 

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: هل نمتلك ثقافة المقاطعة؟!

 

أكد الكاتب، أن المقاطعة هى سلاح جبار وخطير وبمثابة سيف قاطع على رؤوس التجار والجشعين المحتكرين للسلع، وهو شديد القسوة ويحقق نتائج مبهرة، متسائلاً "هل فعلاً نحن المصريون لدينا ثقافة المقاطعة للسلع والامتناع عن الشراء لمواجهة جشع التجار والمحتكرين الذين يمصون دماء الشعب؟".

 

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: آلهة "السوشيال ميديا" جعلت الرجال يغتصبون الكلاب.. وتحبل منهم القطط!

 

أوضح الكاتب، أننا نحيا زمناً شبيهاً بزمن الجاهلية، صار فيه الإنسان يسلم إرادته وعقله لكائنات خرافية وافتراضية، وسار خلفها كالقطيع يصدق الخرافات ويكذب الحقائق، مشيراً إلى أن هذا الزمن جعل من مواقع التواصل الاجتماعى "آلهة"، تنشر التخلف والجهل بين المجتمع.

 

وأضاف الكاتب، أن آلهة السوشيال ميديا، وصل بها الأمر للتجبر على البنى أدمين، واتهامهم باغتصاب الكلاب، وهو الأمر الذى انتشر بسرعة البرق دون وعى من القائمين على تداول هذه المعلومات المشينة، والمطالبين بالقصاص من الشباب أصحاب الواقعة بحد يصل إلى "الرجم" باعتبارهم "زناة".

 

عادل السنهورى يكتب: من يحمى "الإمبراطور".. "شهبندر التجار"..؟

 

تحدث الكاتب، عن القرار الذى صدر من الحكومة فى 22 نوفمبر الماضى، بالإلغاء المؤقت للرسوم الجمركية على الدواجن المجمدة المستوردة، والذى استغله "الإمبراطور" – كما وصفه الكاتب- بعد صدوره بساعات قليلة، لاستقبال ميناء الإسكندرية ما بين 130 و150 ألف طن دواجن مجمدة وتحقيق أرباح مالية ضخمة.

 

وأوضح الكاتب، أن هذا الإمبراطور أو شهبندر التجار، الذى استغل القرار من قبل صدوره، هو صاحب شركة "ويكليكس للتصدير والاستيراد" والتى لا علاقة لها بموقع تسريبات الوثائق الشهير، مضيفاً أن هذا الإمبراطور قريب جدا من الحكومة والممثل لها فى بعض المناسبات والمؤتمرات الخاصة بأزمات السكر والأرز والفول المدمس.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة