نصبت الأجهزة المعنية، 3 سرادقات للعزاء بطريق النصر بمدينة نصر؛ وذلك استعدادا لإقامة الجنازة الرسمية لشهداء حادث تفجير الكنيسة البطرسية.
وتمركزت حوالى 25 عربة مدرعة بالطريق الجانبى المواجه لطريق النصر؛ استعدادا للمشاركة فى تأمين الجنازة الرسمية للشهداء.
كانت الكنيسة المصرية قد أعلنت الليلة الماضية عن إقامة صلاة الجنازة على شهداء تفجيرالكنيسة البطرسية فى تمام الساعة 11 من صباح اليوم بكنيسة العذراء والقديس أثناسيوس بمدينة نصر، والتى يترأسها قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بحضور أهالى الشهداء فقط.
وأضافت الكنيسة أنه سيتم بعد الانتهاء من الصلاة، إقامة جنازة رسمية بطريق النصر أمام المنصة بمدينة نصر، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، وكبار رجال الدولة، ثم يتم نقل جثامين الشهداء إلى مدافن كنيسة الأنبا شنوده بالمقطم لدفنهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
نيو
ماذا تفعل
بسال نفسي سؤال. لو مراتي وبنتي او امي واخواتي بعتولي رساله كالعاده ( وقالولي احنا نازلين القداس يا بابا) . وبعد ساعتين سمعت بالحادثه دي.وروحت جي جري بعد معناه وبقول جوايا يارب مايكونش حصلهم حاجه وبعد ما وصلت لقيتهم راحوا السما ومش باقيه منهم غير شويه هدوم مرميه وكلها دم.تفتكروا هاقبل اي كلمه او هاقبل اي تعزيه من حد. ده لو مكنتش الصدمه دمرتني انا شخصيا.ليه بقول كده؟؟!.لاننا محتاجين نصلي لاهالي الشهداء دول. الشهداء ارتاحوا وراحوا السما لكن اهاليهم بتموت كل ثانيه.حط نفسك مكانهم هاتلاقي نفسك مش قادر تتكلم غير ان الدموع في عينك وبتقول يارب..لازم نصليلهم حط نفسك مكانهم واصرخ صرختهم..مش وقته كلام عن الحكومه والدوله والدوله. مش وقته خالص ادانه في الكنيسه عمال علي بطال.كل ده مش هيغير من اللي حصل. مش وقته خالص اي كلمات روحيه مافيهاش احشاء الرحمه.مريم ومرثا لما زعقوا في يسوع وقالولوا لو كنت هنا مكنش اخويا مات.المسيح مقلهاش عيب اذاي تكلميني كده ده انا الله لكن يسوع بكي حس بيها ماوعظهاش عن الايمان لكن عمل عمل كبير رجع بيه الايمان لقلوبهم مره تانيه..ارجوكوا حسوا بوجع اهل الشهداء ابكوا معاهم اصرخوا معاهم.صلوا اوي ليهم وساعتها يسوع هايعمل عمل كبير هايرجع بيه السلام لقلوبهم من تاني ويبرد نار فقدانهم لاعز الناس ليهم..#صلوا#
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
ادا الايمان ضاع فلا امان ولا دنيا لمن لم يحى دينا
هده ليست اغنية هده حقيقة كل الاديان حتى البودية تحث على المحبة والرحمة الله محبة الله الرحمن الرحيم قلوبنا مع الشهداء ولن يهداء لنا بال الا عندما نرى هؤلاء القتلة الدين تجردوا من كل معانى الانسانية معلقين على اعواد المشانق
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي حلمي حبيب المحامي
ولكن الاحسن
مقبول ان تشاركنا الدولة والقيادة السياسية في مصائبنا - اقول مصائبنا جمع مصيبة - لانها اصبحت كثيرة...السيد الرئيس سبق ووعد بحماية الاقباط..نعم الله هو الحامي..ولكن يتعين علي الدولة حماية الاقباط..اين الوعد؟؟!! انا لا اهاجم الدولة ولكن اليس من خقي ان اطلب حمايتنا!! تقاس جدارة وزير الداخلية بمنع الجريمة قبل وقوعها ..وليس بالانتفاضة لتعقب المجرمين..لماذا الراحة والسكينة والاسترخاء ثم تحدث الكارثة وتنتفضوا يليها استرخاء وسكينة وتتكرر المصيبة وهكذا..ياوزير الداخليه حراس المنشآت مشغولين في الموبايل او شراء الطعام ويفترشوا لتناوله او امور اخري لاداعي لذكرها وانت تعرفها..كفانا كفانا كفانا استخفاف وتصريحات جوفاء