مقتل محمد كمال يدفع الإخوان وحلفاءها لمعايرة بعضهما بالإرهاب.. إخوانيان لـ"عبد الماجد":" تسببتْ فى مقتل 600 شاب بتهورك"..والأخير: من ينتقدونى لا ينتمون لجنس الرجال وكلامهم حقارة ودياثة لا تخرج من ملحد

الجمعة، 07 أكتوبر 2016 06:00 م
مقتل محمد كمال يدفع الإخوان وحلفاءها لمعايرة بعضهما بالإرهاب.. إخوانيان لـ"عبد الماجد":" تسببتْ فى مقتل 600 شاب بتهورك"..والأخير: من ينتقدونى لا ينتمون لجنس الرجال وكلامهم حقارة ودياثة لا تخرج من ملحد عاصم عبد الماجد
كتب كامل كامل – أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وسط المعارك التى تظهر بين الحين والآخر، نشبت معركة جديدة بين قيادات إخوانية وقيادات تاريخية للجماعة الإسلامية أهم حلفاء الإخوان، وصل الأمر إلى معايرة بعضهما باستخدامه العنف والإرهاب.

البداية عندما اتهمت قيادات فى جماعة الإخوان، عاصم عبد الماجد أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية بالتسبب فى مقتل شباب أبناء التيار الإسلامى بسبب تهوره واندفاعه، الأمر الذى رد عليه "عبد الماجد" بهجوم شديد، معتبرا من وصفه بذلك ليسوا رجالا.

واتهم ايهاب على، القيادى الإخوانى، عاصم عبد الماجد بالإرهاب، والتسبب فى مقتل الكثير من شباب التيار الإسلامى فى فترة الثمانينات بسبب تهوره واندفاعه.

وقال القيادى الإخوانى: " أخى عاصم عبد الماجد، بحثت عنك فى كل الطرق فلم أجد لك أثرا، قلت انتظر ربما أجدك تعود إلى رشدك، وتذرف دمعه على قيادات الإخوان المقتولة فلم أجد لك أثرا".

خسة وندالة ونفس خبيثة

وأضاف فى تصريح له عبر صفحته على "فيس بوك:"وجدتك تطعن بخنجر مسموم، ولم تكن لك شرف الخصومه، أناس تهاجمهم وهم لا يملكون الرد، خسة وندالة وشخصيه ملتوية ونفس خبيثه".

وتابع القيادى الإخوانى :"إياك أن تفكر يوما تقول إنك قائد إسلامى، تاريخك القديم معروف، وتهورك الحنجورى سبب أزمه كبيرة فى أسيوط عقب مقتل السادات، مما استدعى تدخل قوات الأمن فى أسيوط بقناصة محترفين تسبب فى مقتل 600 من الأبرياء، وتريد أن تعيد اللعبة معنا، وتحرضهم على حمل السلاح، شاهت الوجوه".

 

فى السياق ذاته، قال  طارق أحمد، أحد قواعد الإخوان ، إن عاصم عبد الماجد يساعد في شق الصف الذي يحاول البعض لملمته، هناك بعض النصائح لا تصح على الملأ، ولو كان الأمر فى الغرف المغلقة كان أفضل حتى لا يتراشق أهل الصف الواحد فيتفتت".

اقفلوا صفحاتكم على فيس بوك

وتابع :"أنتم تسبون بعضكم بعضا، وحضرتك تتهم قيادات، والبعض يرد، ارحمونا يرحمكم الله، وأغلقوا صفحاتكم الشخصيه على مواقع التواصل الاجتماعى التى تزيد من حالة الاحتقان ".

لا ينتميان لجنس الرجال

فى المقابل رد عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية على اتهامات الإخوان قائلا :"اثنان لا ينتميان لجنس الرجال يعايراننى بما حدث فى أسيوط عام 1981 بعد ساعة واحدة من انتشار خبر مقتل أحد كبار قادتهم محمد كمال ومرافقه".

وتابع عاصم عبد الماجد فى بيان له :"لا أعتب عليهما، كل منشور لهما عبارة عن كذب وتضليل، فقد اعتدت على مثل هذه الأكاذيب، لكن أن يتفرغا لذلك ، وأن يتهموننى بذلك فهذه حقارة ودياثة لم أتصور أن أجدها عند يهودي ولا ملحد، متى يتخلص الإخوان من هذه الكائنات الحقيرة".

 

رضوان الصياد، أحد كوادر الجماعة الإسلامية رد على اتهامات الإخوان لعاصم عبد الماجد قائلا :" انتقادهم لنا يؤكد أنهم عقول البلاهاء، فهم سيظلون جهلة وسيظلون في المربع المميت، أليس فى الشرع والقانون الدفاع عن النفس" – على حد قوله -.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى عربى اصيل

مصررررررررررررررررررر

الارهابى عاصم عبد الماجد لايتعلم من الماضى لانه شاذ عقليا ولا امل فى شاؤه ومن فى حالته وبالفعل هو يدفع اخوان الشيطان الى حتفهم والسؤال الذى يجب ان يجيب عليه هذا الارهابى واخوانه هو ماذا استطعت ان تفعل وكان رئيس مصر مقتول وكل قيادات مصر فى المستشفيات ومصر ليس لها حاكم ما استطعت ان تفعله ان تهاجم مديريه امن اسيوط عند صلاه العيد ما حفرك من ارهابى وتصدى لك نفر من الشرطه اكثرهم غفراء ولم يتركوكم وكانت مصر على اتساعها من الاسكندريه الى اسوان لا يحكمها احد ولم تستطيع ايها الارهابى ان تفعل شىء وكانت الكارثه التى اتبعها مبارك وهى المراجعات لكى تخرجو من السجون ولم يفهم القائمون على هذه الخطوه انه لايوجد شىء اسمه مراجعات بل يوجد اعتقاد يتحول الى شذوذ ولا شفاء منه وبعد ذلك خرجت من جحرك ايام حكم اخوان الشيطان لتجد لك موضع قدم وقد كان وتوهمت اخوان الشيطان انها اكبر من مصر وخرجت مصر ضد الشيطان واخوانه وفعل الشياطين كل شىء قذر من قتل وحرق وتدمير وشائعات وحرب اقتصاديه ولكن بلا جدوى لان مصر يا ارهابيون اكبر منكم جميعا وحتى اكبر من سكانها لذا عيشو حياتكم مطاردون فى الخارج وموتو بغيظم فى الخارج لان مصر لفظتكم قبحكم الله فى الدنيا والاخره وحفظ الله مصر واهلها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة