استأصل الدكتور سيد الأخرس استشارى أمراض النساء وتأخر الإنجاب والحقن المجهرى، ورما ليفيا يزن 25 كيلو جراما من امرأة تدعى "و.ف.ع" وتبلغ من العمر 46 عاما.
وبلغ طول الورم 65 سم وعرضه 58 وارتفاعه 22سم، وقد تمت الجراحة بمستشفى الأمم بالقاهرة واشترك فى إجراء الجراحة الدكتور كريم عمر استشارى جراحة المسالك البولية والأستاذ بطب عين شمس والدكتور سيد الأخرس استشارى أمراض النساء والتوليد والعقم والدكتور أحمد فواز أستاذ التخدير بطب عين شمس والدكتور أشرف سالم أستاذ الجراحة العامة والدكتور محمد حامد بطب عين شمس.
وأكد الدكتور الأخرس أن الحالة كانت تعانى من زيادة بالوزن من الطفولة حتى عمرها الحالى، حيث تزن 146 كيلو جراما وقد تم تشخيص الحالة بالخطأ مرات عديدة فى مستشفيات القاهرة على أنها مرارة مزمنة وزيادة مفرطة بالوزن وتم نصحها بعمل عمليات تدبيس معدة وحجزت بالقصر العينى لمدة شهرين بدون إجراء جراحة وتم رفضها من جانب أطباء الجراحة والتخدير مما أصابها بحالة من الاكتئاب الشديد أدت إلى إصابتها بالسكر والضغط حتى تم عرضها علىّ.
وأشار أنه منذ أول يوم بالمستشفى تم تشكيل فريق طبى على أعلى مستوى وتم عمل كل الفحوصات اللازمة والكشف الطبى للحالة على الرغم من رفض معظم المراكز الطبية الكبرى الحالة بحجة أنه لا يوجد جهاز أشعة رنين مغناطيسى يستطيع عمل الأشعة وتم عمل أشعة مقطعية لدينا وتم تجهيز العملية قبلها بأسبوع كامل لضبط الضغط والسكر للحالة وتم إجراء الجراحة بنسبة نجاح 100% حيث تمت إزالة الورم البالغ وزنه 25 كيلوجراما بنجاح.
عدد الردود 0
بواسطة:
طائر حر
الله يباركلكم
الدكتور سيد الاخرس من الناس المحترمة جدا نسأل الله ان يحفظه من كل مكروة ويجعله فى خدمة الناس والمحتاجين وأن يكون فى ميزان حسناتة يارب العالمين.تحية من السعودية لكم
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...
تحية تقدير للدكتور المحترم سيد الأخرس ...
كم من يتم عرض جراحات ناجحة للدكتور سيد الأخرس بالتليفزيون خاصة على قناة القاهرة والناس في برنامج الطبيب وكم هو أستاذ في كل شئ ..أخلاقه وعمله وتناوله للحالة التي يتم شرحها في البرنامج ..بارك الله فيك ومن يعاونك على تخليص الناس من آلامهم ..ثم أتعجب من أكبر مستشفى في الشرق الأوسط مثل مستشفى القصر العيني عدد الأسرة فيه حوالي 3000 سرير وللسف لا يوجد جهاز رنين مغناطيسي ؟؟ أين رجال الأعمال طالما أن وزارة الصحة ليس لديها ميزانية لشراء جهاز رنين مغناطيسي في حين مستشفيات خاصة تمتلكه ومنها مستشفى الأمم ..اليس هذا عار على وزارة الصحة وجامعة القاهرة لأن مستشفى القصر العيني يتبع كلية طب القاهرة ؟؟ ثم لماذا دائما التشخيص الخاطئ ورفض الحالة من أساتذة من المفترض أنهم كبار بدليل إنتسابهم لكلية طب القاهرة ..هذا معناه أن هؤلاء الأطباء المتواجدين بكافة المستشفيات الحكومية لابد من عمل إمتحانات تقيمية لهم لمعرفة مقدرتهم العلمية والمهنية التي وللأسف صفر ..شاطرين فقط في عياداتهم الخاصة يدبحوا المرضى والنتيجة فشل ذريع ومعناة للمحتاجين لتخفيف آلامهم .بدليل هذه المريضة حدث لها إحباط من كثرة كشف الفاشلين عليهم لدرجة إصابتها بالسكر والضغط ..أتمنى أن تنظم كافة كليات الطب والأطباء العاملين في المستشفيات الحكومية إمتحانات دورية وإستدعاء لجان طبية من الخارج ومن المستشفيات الكبيرة لعمل امتحانات وتقييم الفشلة الأطباء الحكوميين ..وعلى نقابة الأطباء ووزارة الصحة إجبار جميع المستشفيات الحكومية على تقدمها لإمتحان الجودة العالمية مثل الأيزو وما شابهها ..وأي مستشفى تفشل في الحصول على الجودة يتم فصل جميع الأطباء بها وتعيين كادر جديد قادر على قيادتها أو تخصيص هذه المستشفيات وكفاية صرف عليها لأنها وللأسف مثل قلتها لا تُثمن ولا تُغني من جوع ..الأطباء فاشلين ولا يوجد علاج ولا يوجد أدوية ولا يوجد أجهزة ولا يوجد أسرة ..ولا يوجد أخلاق ..إذاً ما الداعي لجيش العاملين بها وتحمل المصريين رواتب هؤلاء الفشلة ؟؟؟أرجوك يا سابع أنشر لو سمحت ...