كشفت مصادر مطلعة بوزارة التموين والتجارة الداخلية، عدم وجود أى أزمات فى كميات السكر المتاحة بالمجمعات الاستهلاكية فى كافة المحافظات على مستوى الجمهورية، وأن المواطنين يقومون بصرف نقاط الخبز على البطاقات التموينية، من كافة السلع الاستراتيجية بما فيها السكر والزيوت والأرز.
وأضافت المصادر، لـ"اليوم السابع" أن الأزمة ظهرت فى المعروض من السكر الحر، مما أدى لارتفاع سعره للمستهلك إلى 9 جنيهات، مشيرا إلى أن الشركة القابضة للصناعات الغذائية ستقوم غدا الأربعاء بضخ كميات إلى مصانع التعبئة والتغليف لتوزيعها فى الأسواق، والحد من ارتفاع الأسعار.
وأشار المصدر، إلى أنه تم الاتفاق على ضخ 20 ألف طن سكر شهريا لمصانع التعبئة والتغليف بسعر 6500 جنيه، على أن يباع للمستهلك بسعر يتراوح من 7 إلى 7.5 جنيه للكيلو.
عدد الردود 0
بواسطة:
belal sallouma
المحاصيل السكرية
هو الفلاح اللي في البلد دي هايفضل اللي يوم الدين الملطشة.الحيطة الواطية.البطة السودة.شركات ومصانع السكر وبخاصة مصانع سكر البنجر.بتاخد المحصول من الفلاحيين بسعر بخس(300-420حنيه).عندما كانت تبيع كيلو السكر 4.20جنيه.فهل يعقل ان تبيعه بسعر 7.5 جنيه .وتاخد طن بنجر السكر من الفلاح بنفس الثمن السابق. أظن ده يبقي سرقة علانية و عيني عينك. وعلي عينك ياتاجر.المطلوب من الحكومة متابعة هذه الشركات والمصانع لاستغلالها الفلاحين اسوأ استغلال
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف سلامة
من سمات سوء الإدارة - كل يوم الصبح تصحى على ازمة جديدة
الشئ المستغرب فى احوال الدولة - وخاصة وزارة التموين التى قد لاتقل اهميتها عن وزارة الداخلية ، لماذا تظهر هذه الأزمات دائما بشل غير متوقع وكان هذه السلع تنزل علينا من السماء بدون حساب ثم فجأة !! تنقطع !! - من ثلاثة اشهر (فى رمضان) كان السكر معروض فى المتاجر والهايبر بكميات هائلة وبسعر فى حدود ال4.5 او 5 خمسة جنيهات ، ومتاح للجمهور بأى كمية - وفجأة وبدون اى مقدمات نتفاجأ بنقص شديد ثم ارتفاع فى السعر الى 8 و 9 جنيهات ، هل الى هذا الحد لايوجد اى متابعات للمخزون والمتاح من هذه السلع الإستراتيجية؟؟ إذا ماهو دور وزارة التموين لو كل يوم الصبح الشعب يصحى على ازمة جديدة؟؟ على اللأقل تابعوا السلع الهامة - دة شغل "إدارة"