صفات ستكتسبها الروبوتات الجنسية من البشر فى المستقبل.. تعرف عليها

الإثنين، 31 أكتوبر 2016 12:10 ص
صفات ستكتسبها الروبوتات الجنسية من البشر فى المستقبل.. تعرف عليها روبوتات جنسية
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت الروبوتات الجنسية أمرا واقعا في عصر التكنولوجيا الذى نعيش فيه، خاصة مع إقبال العديد من المستخدمين عليها بشكل كبير، الأمر الذي دفع مطوريها إلى تعزيزها بالمزيد من المميزات وإكسابها المزيد من الخواص التي جعلتها في النهاية شبيهة بدرجة كبيرة بالبشر وفيما يلي نرصد أبرز التطورات والصفات التي يتوقع أن تكتسبها الروبوتات الجنسية من البشر في المستقبل كما يلى:

* روبوتات شبيهة بالبشر بالكامل:
 استطاع عدد من المطورين عمل روبوتات شبيهة بالبشر ذات مظهر دقيق بشكل مدهش، والتي تشبه البشر في المظهر والحجم، وسيكون لديهم أعضاء تناسلية مثل الإنسان، وستسمح بالجماع وفقا للتوجهات والذوق الجنسى لصاحبها، حيث يجرى تطوير هذه الروبوتات من قبل شركة Abyss Creations فى مصانعهم فى كاليفورنيا، ومن المرجح أن يبلغ سعرها نحو 15 ألف دولار.

*المشى والكلام وممارسة الرياضية:

وفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية استطاع العلماء بالفعل تطوير روبوتات قادرة على المشى، ولعب كرة القدم، وتسلق الدرج، ولعب البوق، وتصميم الأعمال الفنية، وأشياء أخرى كثيرة، ولكن أحدث تقدم فى مجال الروبوتات سيحدث ثورة كبيرة وصدمة خاصة عندما يأتى فى مجال العلاقات الإنسانية الحميمة، حيث أنها توفر أيضا توفر بعض التقنيات الإضافية مثل عناصر التدفئة لمحاكاة الدفء الجسدى، والكلام الاصطناعي لتمكين الروبوت من إجراء محادثات مع الآخرين بصوت جذاب ومثير.

* روبوتات ذات شخصية

كما كشف الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية عن تقرير جديد يوضح أن المستقبل القريب سيشهد دمى نابضة بالحياة، يمكن اتصالها بتطبيق على الهواتف الذكية لإعطاء القدرة الكاملة لمستخدمها على برمجتها بالشكل الذى يرغب فيه، لتتصرف وفقا لرغباته، حيث يمكن جعلها ذا شخصية ذكية أو ذو شخصية خجولة وهكذا.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فؤاد - بورفؤاد

تعليق

لكن تبقى اسباب الكوارث الطبيعية مجهولة ، مع العلم ان الانسان خلقة الله على طبيعة ، وجعل من كل صنف زوجين ذكر وانثى ليستمتع بعضنا ببعض ، ووجه المتعة اللا أخلاقية مع الروبوت فى محاورتة او لمسة يُصَعّدْ من مشاكل المنتجات اللا أخلاقية ، ويجعلنا نتسائل عن تغيرات المناخ ، وطبيعة الحياة ، وسنتها ، وحرامها وحلالها ، ليبقى فى النهاية الانسان الطبيعى هى الابقى والاصلح.

عدد الردود 0

بواسطة:

Mr. X

لا حول ولا قوة إلا بالله

موضوع المقالة لا يخص الشعب المصرى المتدين الغلبان بأى صوره من الصور. الناس بتدور على السكر والأرز حرام عليكم إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. السيسى لن يصلح حال مصر لوحده يجب التكاتف معه . برجاء كونوا جادين وكونوا أسوه حسنه للشباب والأجيال القادمة. ولا حول ولا قوة إلا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

شربيني

مقال هابط

الي حضرة المحترم كاتب المقال ايه وجه الاستفاده من مقال بهذا الموضوع

عدد الردود 0

بواسطة:

Egyptiandoc55

اشتري سكر منين؟

روبوت ايه و زفت ايه!! انا بقالي شهرين مش عارف اشتري كيس سكر مش لاقيه في اي سوبرماركت و معنديش بطاقة تموين. الناس بتجيبه منين؟ هو انا بدور على ممنوعات؟ ده كيس سكر. الرحمة.

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

15 الف دولار

مايتجوز بيهم احسن

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

المقال لة ثلاثة اتجهات ومغذى لمن يعي

اولا..يريد توجيهة نظر العامة والشباب بأن مشروع الزواج مشروع فاشل فاشل فاشل بالتلاتة..فى ظل الاوضاع الراهنة..فاذا كان الشباب لا يجد قوت يومة ولنفسة فقط فهل يستطيع توفيرة لزوجة واطفال..بالطبع لا..ثانيا توجية الشباب من الان على توفير جزأ من مصروفهم لعدة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء هذة الدمية التى ستسعدة وتنعنشة ولن تكلفة شيئا على الاطلاق لا اكل ولا شرب ولا ملبس ولا دواء ولا مستحضرات تجميل ولا علاج لاى امراض ما ضهر منها وما بطن ولن تعكنن علية عشتة وتسودها بمشاكل حمل ومصاريف ولادة وهلم جرة..ولن تطلب شبكة ولا شقة جديدة ولا مشاكل مع حماتها او حماتة ولا نية فى الطلاق والنفقةونفقة المتعة او حتى الخلع..ثالثا لنتكون هناك اى خيانة من الطرفين..وبكدة سيجد الشباب نفسة سعيد وبأكل التكاليف وبدون أى مضاعفات او خسائر..اذا كاتب المقال قلبة على شباب وطنة وعاوز مصلحتة..يبقى نتجنى علية لية ..هى بضاعة زى اي بضاعة معروضة فى السوق اللى مقتدر ومعاة يشترى اهلا وسهلا واللى ممعاهوش يحوش من دلوقتى ..اما موضوع السكر والاسعار وعدم المقدرة على الشراء اما لضيق ذات اليد او جنون الاسعار او عدم وجود المنتج نفسة فالجميع عندهم كل الحق فيما يصرخون منة بس هنعمل اية نصيبنا كدة وربنا قادر على ان يرفع عنا الحمل الثقيل هذا وان فرجة لقريب واذا كنا نؤمن باللة وبالاقدار فمن باب أولى ان نؤمن بقدرتة على مساعدتنا..وللجميع كل التحية والتقدر..ولكاتب المقال اقول الرحمة يابا الحاج بالسواد الاعظم من عامة الشعب والمشروع دة لو وجد سوق لة بمصر هتبقى كارثة بكل المقاييس وعلى الجنسين..

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

الى منين نجيب الصبر

كلامك رائع وسليم 100% - وربنا يخيب الظن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة