نيابة أمن الدولة تحقق مع خلية تكفيرية فى محاولة تهريب شحنة سلاح لسيناء

الأحد، 16 أكتوبر 2016 02:00 ص
نيابة أمن الدولة تحقق مع خلية تكفيرية فى محاولة تهريب شحنة سلاح لسيناء أسلحة
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أفاد مصدر قضائى بأن نيابة أمن الدولة تحقق مع الخلية التكفيرية المقبوض عليها قبل تهريبها كميات ضخمة من الأسلحة والذخيرة الثقيلة لسيناء، حيث ضُبط بحوزتهم 20 بندقية تليسكوب و240 بندقية خرطوش وقذائف "أر بى جى".

 

وكانت وزارة الداخلية أعلنت فى بيان لها، أمس، السبت، أنه فى إطار جهود الوزارة الرامية لتتبع وإجهاض تحركات عناصر البؤر الإرهابية التى تسعى قياداتها وكوادرها لتنفيذ العديد من العمليات العدائية بالبلاد للحيلولة دون تصعيد نشاطهم العدائى خلال الفترة الراهنة، توافرت معلومات مؤكدة لقطاع الأمن الوطنى مفادها اضطلاع مجموعة من العناصر الإرهابية بالإعداد لتهريب شحنة أسلحة من إحدى المزارع الواقعة على حدود محافظتى الإسماعيلية والشرقية إلى شمال سيناء، تمهيداً لاستخدامها فى تنفيذ مخططاتهم العدائية، فتم ضبط الأسلحة والمتهمين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حزين

عصابات تهريب السلاح من ليبيا والبحر المتوسط وإسرائيل كيف نعرفها؟ الحل هو المال!!!! من يدفع

أقترح أن تصدر الدولة قانون بدفع ثمن الأسلحة لمن يسلم الأسلحة للدولة لكي لا تباع للإرهابيين وهي موجودة بلا شك بكميات رهيبة في صحراء مصر الغربية وفي الصعيد والدلتا. هناك مناطق معروفة كمراكز لتجميع هذه الأسلحة في الصحراء الغربية في منطقة تل العيس بعد سيدي عبد الرحمن وهي منطقة معروفة للأجهزة الأمنية وهي وكر رهيب للأسلحة والمخدرات ومن الصعب على الدولة العثور عليها لأن البدو يدفنون هذه الأسلحة تحت الأرض في المناطق الصحراوية ومن المستحيل التعرف عليها وهم تجار أسلحة يبيعون لمن يدفع والدولة سوف تستفيد من هذه الأسلحة بلا شك وهي أسلحة جديدة هربت من ليبيا عبر الحدود مع سقوط الدكتاتور السابق القذافي. الأقتراح يبدو سخيف وغريب لكن هذه هي الطريقة العملية لجمع الأسلحة المحزنة في الصحاري والجبال وتنتظر من يشتري والدولة تشتري أسلحة على كل حال من الدول الأخرى. عند تسليم هذه الأسلحة ودراستها لمعرفة مصادرها سوف نتعلم أشياء أخرى تساعد في منع وصولها للأراضي المصرية. العدو الصهيوني يساهم بلا شك في تسليح العائلات المتناحرة في الصعيد ببيع وتهريب الأسلحة عبر الحدود لكي تنتظر اللحظة لعمل حرب أهلية. نحن نحتاج لأفكار جديدة للتعامل مع خطر الإرهاب والأسلحة وهذا يتطلب دراسة أفكار ومقترحات جديدة ونوعية للنجاح في الحرب على الإرهاب ومشكلة الثأر في الصعيد.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة