خالد صلاح: يجب ألا ننساق وراء شائعات "السوشيال ميديا"وحل المشاكل يحتاج إلى صبر

الأحد، 16 أكتوبر 2016 09:06 م
خالد صلاح: يجب ألا ننساق وراء شائعات "السوشيال ميديا"وحل المشاكل يحتاج إلى صبر الكاتب الصحفى خالد صلاح
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استهل الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير"اليوم السابع"، برنامجه "على هوى مصر" بجزء من خطاب للزعيم الراحل جمال عبد الناصر، الذى يلقن فيه الأمريكان درسا لرفضه المعونة الأمريكية آنذاك، وطالب فيه الشعب بضرورة التحمل من أجل بناء الدولة المصرية والعبور بمصر إلى بر الأمان.

وتساءل خالد صلاح، عبر برنامجه المذاع على فضائية النهار one، "هل نحن جاهزون لمواجهة التحديات التى تواجهنا داخل الدولة أم لا؟!"، مشيرا إلى وجود مشكلات كبيرة داخل الدولة تحتاج إلى صبر وعدم الانسياق وراء الإحباط، لأن هناك أمل قادم وانفراجة كبيرة للدولة المصرية.

وأكد رئيس تحرير "اليوم السابع"، أن كل شئ يتعلق بالنكد داخل الدولة يأتى من "السوشيال ميديا"، مشددا على ضرورة التنبه لهذا الأمر وعدم الانسياق وراء الشائعات التى تُبث والحرب الإلكترونية ضد الدولة المصرية، مضيفًا "المطلوب كسر حتة مننا، وإحنا وضعنا صعب وزى الزفت لكن إحنا عاوزين نفكر هنخرج من الوضع ده إزاى.. ولا هنسيبها تبوظ؟!".

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

د. محمد يوسف

رأي على رأي

يدفعني خوفي على وطني،ورغبتي في انتشاله من أزماته،أن اقدم عددا من المقترحات أتمنى أن تتبناها، منها:1- تقديم تسهيلات للشباب بإنشاء 10آلاف مزرعة أرانب،فهي كثيرة التوالد وأكثر أنواع اللحوم غنى بالكوليسترول،ويمكن أن تساعد بشكل جذري في حل مشكلة اللحوم وتخفيض أسعارها، ويمكن تقديم إغراءات للمصريين بالخارج لتمويل ذلك المشروع.2- تغيير ثقافة المصري الغذائية بأن يحول جزءا من فطوره اليومي إلى تناول البطاطا بدلا من الخبز،وإنتاج البطاطا سهل و100 ألف فدان كفيلة بتوفير نصف وجبة إفطار لكل الشعب المصري وبسعر رخيص جدا قياسا إلى القمح3-زراعة نصف مليون فدان زرة يمكن أن يوفر كمية حبوب تستغل في صناعة فطيرة ذرة وهي وجبة فائقة التميز يمكن أن يعدها الشباب في الشوارع بأفران سريعة متحركة في كل مكان، وهو مايمكن أن يوفر ربع ما نحتاجه من القمح4- اصطياد تماسيح بحيرة ناصر واستغلال قيمتها ،وإعادة استغلالها في إنتاج السمك وتوفيره في السوق جاهزا بسواعد الشباب في كل مكان وبأقل من نصف القيمة الحالية.5- إنشاء ألف مصنع أعلاف بسواعد الشباب وتمويل العاملين بالخارج، لتوفير عليقة رخيصة لتربية الدواجن والحيوانات لسد الفجوة الغذائية.6- تحويل المدارس والجامعات وبها أكثر من عشرين مليونا إلى وحدات منتجة لكل شيء بحيث تنفق على نفسها دون أن تتحمل الدولة شيئا،فقط تقدم إشرافا عسكريا للضبط والربط يتحكم فيه ضباط الجيش المنتهية خدمتهم وجنود أنهوا خدمتهم ويعملون في هذا المجال بأجور مغرية،الأمر الذي تنضبط به المدارس، ويكتسب الخريج حرفة ،ويصنع الوطن شبابا قادرين على تحمل المسئولية. لتفتح صفحة لمقترحات كهذه وليدرس المسئولون الصالح منها ؛لأن مشاكلنا لا يحلها إلا نحن،وإني لأعجب كيف تقف الحكومة عرجاء أمام آلاف المصانع المتوقفة عن الإنتاج ثم تشكو من قلة الإنتاج، ونتفنن في كيف نتسول ونقترض من هنا وهناك.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة