بالصور.. القومى لحقوق الإنسان: اللاجئون فى مصر أقل شكوى من المواطنين

الأحد، 16 أكتوبر 2016 02:58 م
بالصور.. القومى لحقوق الإنسان: اللاجئون فى مصر أقل شكوى من المواطنين مؤتمر دعم اللاجئين
كتب ــ عبد اللطيف صبح - تصوير أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور أحمد أبو الوفا عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن مكتب الشكاوى التابع للمجلس يتلقى الشكاوى من اللاجئين فى مصر، لافتا إلى أن شكاوى اللاجئين بمصر التى يتلقاها المجلس أقل كثيرا من شكاوى المواطنين.
 
وأوضح أبو الوفا خلال كلمته بمؤتمر المؤسسة المصرية لدعم اللاجئين بالتعاون مع مفوضية الاتحاد الأوروبى بالقاهرة، أن المجلس القومى لحقوق الإنسان يتواصل مع الجهات المعنية بحل مشكلات اللاجئين وفى مقدمتها وزارتى العدل والداخلية.
 
وأكد عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان على أن مصر لا تتوانى فى مساعدة اللاجئين ودعمهم بصرف النظر عن جنسياتهم أو دياناتهم أو ألوانهم.
 
 
 

اعضاء المنصة فى افتتاح مؤتمر حماية اللاجئين

 


القائم باعمال سفير الاتحاد الاوربى بمؤتمر حماية اللاجئين

 

 


مستشار المفوضية المصرية لحماية اللاجئين

 

 


اعضاء المنصة اثناء انعقاد المؤتمر

 

 


بعض الحضور بالمؤتمر

 

 


مستشار المفوضية المصرية لحماية اللاجئين

 

 


القائم باعمال سفير الاتحاد الاوروبى

 

 


بعض الحضور بالمؤتمر

 

 


المتحدثون الرئيسيون بالمنصة

 

 


بعض الحضور بالمؤتمر

 

 


الحضور بالمؤتمر

 

 


المتحدثون الرئيسيون بالمنصة

 

 


بعض الحضور لمؤتمر اللاجئين

 

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

لاننا شعب يهوى الشكوى بطبعه ولا يحمد الله على نعمه

ياريت نفهم ونفوق بقى لان شكاوينا بقت على الهايفه وكثرت بالتسخين من اعلاميين ونشتاء وغيرهم عيب بقى اين حمرة الخجل واولادنا بتموت يوميا اتقوا الله فى بلدكم اليومين دول بالذات لغايه ماربنا يكرمنا ونعدى منها على خير ارحمونا

عدد الردود 0

بواسطة:

حزين

سبب الشكوى هو فشل السياسيين وقلة العمل والإنتاج من المواطنين

لا أحد يتحمل المسئولية والقيادات السياسية لا تصلح لإدارة قرية من قرى مصر وعلى الطرف الآخر المواطنين لا يعملون فقط كلام في كلام ولا عمل، لازم نبطل كلام والكل يعمل في صمت. مصر من أوائل دول العالم التي أخترعت علم الإدارة والتخطيط والعمل بدقة متناهية لدرجة الإعجاز كما هو واضح في الآثار لكن بعد 1952 بدأ التدهور والتراجع وحل الكلام مكان العمل. الكل أصبح مدير وسياسي وبتاع كله حتى أختلط الحابل بالنابل. رحم الله محمد على بك الكبير صاحب أعظم نهضة عرفتها مصر في العصر الحديث. نهضة أسسها العلم والعمل والتخصص. محمد على لم يكن دكتاتوراً على المصريين لكن كان راجل ديمقراطي حازم، يعرف معني العلم والعمل والتنظيم والتخطيط. مشكلة مصر الآن هي العشوائية وعدم التنظيم والتخطيط والدقة في التنفيذ.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة