بالفيديو والصور.. الآلاف يشيعون جنازة فاروق شوشة بقرية الشعراء فى دمياط

الجمعة، 14 أكتوبر 2016 04:45 م
بالفيديو والصور.. الآلاف يشيعون جنازة فاروق شوشة بقرية الشعراء فى دمياط جنازة الشاعر فاروق شوشه
دمياط-معتز الشربينى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شيع الآلاف من أبناء قرية الشعراء بمحافظة دمياط، جثمان الشاعر الكبير فاروق شوشة من مسجد الهدى النبوى بعد صلاة العصر إلى مثواه الأخير بمقابر الأسرة فى مسقط رأسه بقرية الشعراء، بحضور الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه محافظ دمياط.

شارك فى الجنازة عدد كبير من أبناء دمياط والمثقفين والشعراء وممثلى الأوساط السياسية.

وقال الدكتور إسماعيل عبد الحميد محافظ دمياط لـ"اليوم السابع" إن مصر فقدت اليوم قيمة وقامة كبيرة هو الشاعر فاروق شوشة، ولا نملك إلا أن ندعو الله أن يتغمده فى رحمته ويلهم أسرته الصبر والسلوان.

 

 


الآلاف يشاركون فى جنازة فاروق شوشة

 


محافظ دمياط الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه يشارك فى الجنازة

 


الآلاف فى جنازة فاروق شوشة

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود تهامي مصطفى الشريف

على مثلك فلتبك الأعين

حين يرحل مثلك سيدي تبكي القوافي.. وتحزن لغة الضاد.. حين يرحل مثلك سيدي يتردد صدي صوتك الرخيم الذي عشقنا لغتنا من خلاله ونحن صغار.. فتبكي قلوبنا قبل عيوننا.. رحلت ياصاحب لغتنا الجميلة.. رحلت ياحارس العربية.. رحلت سيدي.. إن العين لتدمع وإن القلب ليخشع وإنا لفراقك أستاذنا لمحزونون.. رحمك الله رحمة واسعة.. وأثابك عن علمك خيرا.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.. والبقاء لله..

عدد الردود 0

بواسطة:

سامى

قامه كبيره

ربنا يرحمه ويصبر اهله كان قامه صوتيه وشعريه واذاعيه كبيره

عدد الردود 0

بواسطة:

يسري محمد حسن

رحمة الله علي شاعرنا الفز صاحب اجمل صوت والمدافع الامين عن اللغه العربيه

رحلت عنا يا حارس اللغه ويامدافع لغة الضاد نسال الله العلي القدير ان يرحمك رحمة واسعه وان يعوضنا عنك وان يجعل الجنه مثواك

عدد الردود 0

بواسطة:

gh ]hun

تعازع

اللة يرحمة

عدد الردود 0

بواسطة:

ممدوح بشري ويصا عضو المجالس القومية المتخصصة

لقد كنت استمع لبرنامج لغتنا الجميلة منذ طفولتي ويوميا

لقد كنت ولازلت معجبا بشخصية واشعر فاروق شوشة انة لم يمت لانة في ذاكرة التاريخ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة