الحب يتناسب طرديا مع عدد اللايكات
كلما زاد الحب والمشاعر فى القلب زاد عدد الإعجابات والتعليقات، هكذا يحسبها عشاق "الفيس بوك" فمن الممكن أن تدمر علاقات عاطفية بسبب تقصير أحد الأطراف فى كم " اللايكات" اليومى.
تغيير الخصوصية للمرتبطين فقط
أما الخصوصية أو غلق المنشورات واقتصارها على أصدقاء دون غيرهم فهى من أهم علامات الحب، لأن الشخص لا يلجأ لهذه الطريقة إلا لإرضاء حبيبه الذى يغار عليه من أصدقاء " الفيس بوك".
غلق الصور بقرار من الحكومة
تعتبر هذه الخاصية مقتصرة على الفتيات، فإذا ارتبطت برجل شرقى "دمه حامى" لا عليك سوى أن تمسحى صورك بالتى هى أحسن بدلا من أن يمسحك هو من على وجه الأرض.
عدد الأصدقاء يتناسب عكسيا مع الارتباط والفركشة
أما عدد الأصدقاء فكلما زاد كان هناك فراغ عاطفى أو بداية للفركشة، لكن عندما يقل ويكاد يختفى هنا الحب فى قمة توهجه وكل طرف يستغنى بالآخر عن العالم من حوله.
الأدعية والأغانى الحزينة فى حال الانفصال
حتى الخناق وسوء التفاهم بين الحبيبين فأصبح علنا على الفيس بوك فبمجرد أن يختلف الحبيبان تبدأ سلسلة الأغانى الحزينة والأدعية الدينية تنشر بشكل مبالغ به.
الأشعار وكلمات الحب فى حال الصلح
أما إذا جد فى الأمور أمور، والصلح كان نهاية هذا الخلاف يعود الحساب الشخصى ليستكمل مسيرة الحب الصافى، ويكون حينها الشعر وكلمات الغزل هى البديل الفورى للأغانى الحزينة.
"لايكات" الأم والإخوات " الموضوع بقى رسمى"
إذا انتشرت " لايكات" الأسرة والعائلة على صفحات الطرفين هنا يمكننا القول " فاضل على الحلو زقة" وأن خبر الارتباط الرسمى قادم قادم.
أوله لايك وآخره بلوك
للأسف يبدأ الحب فى عصرنا هذا على الفيس بوك بمجرد "لايك" أو نسبة تعليقات كبيرة تلفت انتباه الطرفين إلى بعضهما البعض، وهنا الأمر إما أن ينتهى بتغيير الحالة الاجتماعية إلى الارتباط أو الخطبة، أو ينتهى بالضغط على زر "بلوك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة