الصحف البريطانية: تاجر أسلحة يصنع سلاحا محفورا عليه آيات الكتاب المقدس "حتى لا يلمسه مسلم".. الجارديان تبرز محاولة مصر لتحجيم ظاهرة الباعة الجائلين.. المخاطر تتربص بدول الشرق الأوسط المصدرة للبترول

السبت، 05 سبتمبر 2015 04:36 م
الصحف البريطانية: تاجر أسلحة يصنع سلاحا محفورا عليه آيات الكتاب المقدس "حتى لا يلمسه مسلم".. الجارديان تبرز محاولة مصر لتحجيم ظاهرة الباعة الجائلين.. المخاطر تتربص بدول الشرق الأوسط المصدرة للبترول منصة بترولية
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإندبندنت:

الإندبندنت: تاجر أسلحة متعصب يصنع سلاحا ناريا مع فقرات من الكتاب المقدس محفورة بجانبه حتى لا يلمسه مسلم



اليوم السابع -9 -2015

قامت شركة لتصنيع الأسلحة بولاية فلوريدا الأمريكية بإنتاج بندقية من نوع AR-15 مع وجود أية من الكتاب المقدس محفورة على مقبض البندقية حتى لا يستطيع أن يلمسها مسلم مؤمن، حسب اعتقاد القائمين على الشركة المصنعة للسلاح التى عرضت البندقية باسم السلاح "المعادى للمسلم" حسب ما نشر موقع صحيفة الإندبندنت البريطانية.

وقال المتحدث باسم الشركة المنتجة للسلاح، والذى كان يعمل كجندى بسلاح البحرية الأمريكية "بن موكى توماس" فى تصريحات لوسائل الإعلام، إن السلاح معروض للبيع بمتاجر الشركة مع فقرة من الكتاب المقدس محفورة على مقبضه وهى"مبارك الرب صخرتى الذى يدرب يدى للحرب، أصابعى للمعركة"، وهذا سيمنع أى مسلم مؤمن من شراء السلاح.

وأضاف "توماس" أن من يرغب فى شراء سلاح إذا مسه إرهابى مسلم يصاب بصاعقة من الرب سوف يجد ضالته فى سلاح الشركة الذى يباع مقابل 1359 دولارا (ما يقارب 10 آلاف جنيه مصرى) مع ضمان لمدى الحياة تقدمه الشركة لأى شارى.

وقال المدير التنفيذى لمجلس العلاقات الأمريكية-الإسلامية بولاية فلوريدا "حسن شيبلى" فى تصريحات منتقدة لطريقة تسويق البندقية "هل هذا السلاح مصمم لإرهابيين مسيحيين اذا؟!!"، مضيفا أن أمريكا شهدت مؤخرا 205 جرائم عنيفة، مسلم واحد فقط متورط بإحداها، رافضا لغة التطرف الدينى التى تستخدمها الشركة لتسويق سلاحها الجديد.

وأصدر المجلس بيانا يدين طريقة تسويق السلاح الجديد، لافتا إلى أن الشركة تلعب على استغلال العنف والكراهية والتطرف الدينى لتحقيق مبيعات للبندقية الجديدة، مشيرا إلى تنامى أزمة استخدام الأسلحة النارية بالولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا.

ويأتى السلاح الجديد فى الوقت الذى يقاضى فيه محلس العلاقات الأمريكية-الإسلامية أحد متاجر السلاح بولاية فلوريدا لمنعه دخول الزبائن من معتنقى الديانة الإسلامية منذ شهر يوليو الماضى.

الجارديان:


الجارديان تبرز محاولة الحكومة المصرية لتحجيم تفاقم ظاهرة الباعة الجائلين



اليوم السابع -9 -2015


سلطت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على محاولات الحكومة المصرية لتنظيم فوضى ظاهرة الباعة الجائلين داخل أحياء العاصمة القاهرة مع وصول الرئيس الحالى عبد الفتاح السيسى إلى الحكم فى تقرير نشرته السبت على موقعها الإلكترونى.

يرى تقرير صحيفة الجارديان أن محاولة درء ظاهرة الباعة الجائلين التى شهدت تفاقم كبير خلال العامين 2012 و2013 دون محاولة التدخل من قبل سلطات الأمن، هى خطوة لعودة الدولة التى عانت من التخبط فى السنوات التى تلت ثورة 25 يناير.

وأشار التقرير إلى ترحيل الباعة الجائلين من أحياء وشوارع حيوية مثل شارع طلعت حرب ومنطقة الإسعاف، وتجديد واجهات بنايات منطقة وسط البلد العريقة، وسن قوانين تحظر البيع العشوائى، الذى يسبب وفقا لبيانات الحكومة ازدحام وتشوه بشوارع العاصمة.

ويرى "محسن عبد العال" وهو بائع متجول بمنطقة العتبة أن الوضع السياسى الحالى أفضل من نظرائه فى الماضى، وأضاف للجارديان أنه قد يجد مكانا بديلا إذا هاجمت سلطات الحى المكان الذى يستخدمه لعرض بضائعه، مؤكدا أنه سينتقل إلى أى مكان مناسب تقترحه عليه السلطات إذا تطلب الأمر.

وأشار تقرير الجارديان إلى محاولات الحكومة المصرية لمنع سيارات التوك توك من السير بشوارع العاصمة لما تسببه من زحام، لافتا فى نفس الوقت إلى تصريحات وزير المالية المصرى بالعام 2014 أن القطاع الاقتصادى غير الرسمى بمصر يشكل 30% من الاقتصاد المصرى، ويحتوى على 40% من القوى العاملة، مما يصعب مهمة تحجيمه.

الإيكونمست:


الإيكونمست: المخاطر تتربص بدول الشرق الأوسط المصدرة للبترول



اليوم السابع -9 -2015

نشرت صحيفة الإيكونمست تقريرا يعدد الاضطرابات التى تحيط بمنطقة الشرق الأوسط بدءا من الثورات الاجتماعية مرورا بالحروب الأهلية وانتهاءً بتفشى ظاهرة الإرهاب، منذرا من انضمام أزمة أخرى فى المستقبل إلى قائمة أزمات الشرق الأوسط وذلك بسبب انخفاض أسعار البترول.

ويقول التقرير إن دول الخليج النفطية حققت أرباحا ضخمة خلال العقود الماضية كفيلة بأن تقيها من توابع انخفاض أسعار البترول، حيث يقل تأثرها عن تأثر بلدان مثل نيجيريا وفنزويلا تأثرتا بشكل مباشر من الانخفاض الحاد فى أسعار البترول والوقود، هذا لا يمنع أنه قد تكون هناك عواقب فى المستقبل اذا استمر انخفاض الأسعار.

ويرى التقرير أنه من الصعب التكهن حاليا بمن سيتعرض لأزمة اقتصادية من البلدان النفطية خلال الفترة القادمة، مشيرا إلى إمارة قطر كدولة بعيدة عن الأزمات الاقتصادية بسبب قلة سكانها وتوافر عوائد استثمارها داخل وخارج الإمارة على عكس دولة مثل الجزائر التى يعيش بها 40 مليون مواطن.

وأشار التقرير إلى بوادر الأزمة الاقتصادية التى بدأت تدق ناقوسها حاليا مع انخفاض قيمة العملة الجزائرية أمام الدولار، مما يعيد إلى الأذهان الأزمة الاقتصادية التى ضربت الدولة فى ثمانينات القرن الماضى لتتطور إلى اضطرابات وتظاهرات اجتماعية انتهت بحرب أهلية فى تسعينيات القرن الماضى، لافتا إلى محاولات الحكومة الجزائرية إلى تشكيل مؤتمر من دول أعضاء منظمة "أوبك" للبحث عن وسيلة لرفع أسعار الوقود.

ويقول التقرير إن المملكة العربية السعودية تحافظ على انخفاض أسعار الوقود كجزء من خطة أكبر، حيث لاحظت دول المنظمة أنه عند ارتفاع أسعار البترول يبحث الجميع عن مصدر للطاقة أقل سعرا خارج دول منظمة الأوبك، لهذا فالمملكة ترغب فى فرض سيطرة المنظمة على سوق الطاقة حسب رأى التقرير رغم ما قد يسببه ذلك لها من خسائر اقتصادية فى المستقبل نتيجة اعتمادها على ما تمتلكه من احتياطى للعملة الأجنبية.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

مفيش مسلم مومن بيمسك سلاح اصلا

عدد الردود 0

بواسطة:

النسر الجارح

مفيش اخوانى ولا سلفى واحد ماشى من غير سلاح ودول المسلمين المؤمنين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة