"الآثار" تكتشف شواهد يرجح أن تكون سور القاهرة الأصلى من العصر الفاطمى

الأربعاء، 02 سبتمبر 2015 12:23 م
"الآثار" تكتشف شواهد يرجح أن تكون سور القاهرة الأصلى من العصر الفاطمى القاهرة التاريخية
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، بزيارة شارع المعز صباح اليوم، للكشف عن جزء من سور يرجح أن يكون سور القاهرة الأصلى من العصر الفاطمى.

جدير بالذكر أنه عندما شيد جوهر الصقلى مدينة القاهرة، قرار بإحاطتها بسور ضخم من الطوب اللبن مزود بثمانية ابواب، هى باب زويلة وباب الفرج فى الجنوب، وباب الفتوح وباب النصر فى الشمال، وباب القراطين والبرقية فى الشرق وباب سعادة والقنطرة فى الغرب، ليصد عنها كيد المعتدين وليدق عليها الزائرون فتفتح لهم كل باب على مصراعيها، والآن لم يبق من هذه الأبواب سوى ثلاثة فقط، هى باب النصر والفتوح وباب زويلة، وهى أبواب ذات خصوصية شديدة فى الفكر والتراث الإسلامى، وخاصة بعد أن اعيد بناؤها بأمر من الأمير بدر الجمالى بديلا عن الأبواب القديمة فى الفترة من 480 إلى 485 هجرية.


موضوعات متعلقة..


اتحاد آثار مصر يطالب الوزارة بإنقاذ قصر إسكندر بالدقهلية من البيع








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة