"معركة سلفية سلفية" فى ساحة الأعراض.. داعية موالٍ للإخوان: رئيس الدعوة السلفية كان ينظر لوجوه السيدات ويقتحم تجمعاتهن.. والسلفيون يردون: يسن سننا خبيثة وكلامه لا يصدر من شيخ والأعراض لم تسلم من لسانه

الثلاثاء، 01 سبتمبر 2015 01:54 ص
"معركة سلفية سلفية" فى ساحة الأعراض.. داعية موالٍ للإخوان: رئيس الدعوة السلفية كان ينظر لوجوه السيدات ويقتحم تجمعاتهن.. والسلفيون يردون: يسن سننا خبيثة وكلامه لا يصدر من شيخ والأعراض لم تسلم من لسانه محمد عبد المقصود
كتب كامل كامل - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت الساعات الماضية، معركة سلفية سلفية، بين السلفيين الموالين لجماعة الإخوان، والدعوة السلفية، بعدما اتهم محمد عبد المقصود، الداعية السلفى المقرب من جماعة الإخوان، رئيس الدعوة السلفية أنه كان ينظر إلى وجوه السيدات المنتقبات، فى الوقت الذى أكد فيه سلفيون أن عبد المقصود يسعى لسن سنن خبيثة.

وتواصلت المعركة القائمة بين الإخوان والسلفيين، وزعم الشيخ محمد عبد المقصود الداعية السلفى الهارب خارج مصر أن رئيس الدعوة السلفية الشيخ محمد أبو إدريس كان يقتحم الأماكن المخصصة لتجمعات السيدات للنظر إليهن دون نقاب.

وقال "عبد المقصود" فى فيديو عبر إحدى القنوات الموالية لجماعة الإخوان: "رئيس الدعوة السلفية كان يقتحم المكان المخصص للسيدات، وكأنه يبحث عن شىء من أجل النظر فى وجوههن".

ومن جانبه، قال الشيخ سامح عبد الحميد، القيادى السلفى، إن هناك خطأ فى التعامل مع الشيخ محمد عبد المقصود الداعية المقرب من الإخوان، موضحا أن البعض اكتشف أن عبد المقصود ضال مضل وبذىء.

وأضاف عبد الحميد القيادى السلفى فى بيان له أن البعض من الإسلاميين أنكروا على الدعوة السلفية عندما أوضحنا بهدوء وأدب حقيقة عبد المقصود، وأنه سنَّ سنةً خبيثة على منصة رابعة وهى فتح الباب للطعن فى الشيوخ، وجرَّأ السفهاء على الاستهزاء بهم ورميهم بالخيانة والعمالة، وكأن البعض يعيش حالة من العناد مع نفسه، وحالة تمثيل دور المثالية الكاذبة الخاطئة، فتاريخ عبد المقصود لا يمنعنا من كشف أكاذيبه وافتراءاته وتحريضه وتغريره بالشباب.

كما شن سعيد عبد الفتاح، هجوما على محمد عبد المقصود، بعد هجومه على رئيس الدعوة السلفية، مشيرا إلى أن ما قاله عبد المقصود لا يمكن أن يصدر من شخص داعية تابع للسلفيين.

وقال عبد الفتاح: "لا أدرى ما أقول على الدكتور محمد عبد المقصود بعد ما سمعته من كلام، وتناول فيه أعراض إخوانه ونقل كلاما عن مجاهيل كله أباطيل وأخذ يبنى عليه أحكامه وأقواله، حتى الأعراض لم تسلم من لسانه".

ولم تكن هذه المعركة هى الأولى بين الدعوة السلفية، والشيخ محمد عبد المقصود، حيث نشبت خلال الفترة الماضية معركة بين عبد المقصود وياسر برهامى ، نائب رئيس الدعوة السلفية، انتهت بأن دعا برهامى عبد المقصود للمباهلة، وهى أن يدعى كل طرف على الآخر باللعن حال كان ظالما.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

هي الحرب اذا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

هكذا حال الخوارج

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد مفروس

كما قال جحا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

شيخ الضلال

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

انا مواطن

عدد الردود 0

بواسطة:

hgidel

كلك مشايخ ضلال خوارج

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالقادر

تضاربت المصالج

عدد الردود 0

بواسطة:

fatmahussin

وقعوا فى بعض

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

الدين الجديد

عدد الردود 0

بواسطة:

المنوفى

كلهم ماركه واحده

سلفيين .اخوان كلهم ماركه واحده.ربنا يكفينا شرهم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة