"أردت أن يكبر طفلاى وهما يحبان أنفسهما على ما هما عليه ويتعلمان كيف يحتضنان اختلافهما ويعرفان أنهما رائعان مهما كانت الظروف".. باختصار تحكى الأم عن هدفها من الفكرة التى تطورت فيما بعد إلى تصميم العديد من الدمى بأمراض وإعاقات مختلفة، بين الدمى فاقدة الأطراف والأخرى ذات الأطراف الصناعية وأخرى صلعاء وكأنها مريضة بالسرطان.
ونقلت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية عن السيدة "ماريا": "أنا متحمسة للمساعدة فى نشر الوعى بشأن وصمة العار المحيطة بالإعاقات المختلفة من خلال الدمى، خاصة أنها أيضًا تساعد فى رفع معنويات الأطفال المرضى أثناء معاركهم مع الأمراض".
المصممة "ماريا" مع أحد أطفالها وجانب من الدمى
الطفل يحمل دمية كتب عليها "أنا متوحد .. ورائع"
دمية على كرسى متحرك وأخرى بطرف صناعى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة