ابن الدولة يكتب: فشل قنوات الإخوان.. ومرتزقة الجماعة يتسولون تمويلا جديدا.. أردوغان يخفف الضخ بعد فشل القنوات.. وتعنيف لبشارة زعيم المرتزقة بعد تراجع جريدته فى لندن

الأحد، 23 أغسطس 2015 09:00 ص
ابن الدولة يكتب: فشل قنوات الإخوان.. ومرتزقة الجماعة يتسولون تمويلا جديدا.. أردوغان يخفف الضخ بعد فشل القنوات.. وتعنيف لبشارة زعيم المرتزقة بعد تراجع جريدته فى لندن ابن الدولة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تتساقط قنوات المرتزقة الإخوانية فى تركيا، وتثبت فشلها وتسعى للتسول من جديد. مرتزقة الإخوان وحلفاؤهم، يعيشون على فتات أجهزة الاستخبارات التركية والقطرية، لا يشعرون بأى خجل وهم يسافرون ويأكلون ويقيمون بفنادق الخمس نجوم على نفقة أجهزة مخابرات تلعب بهم كأوراق لعب، ثم تلقى بهم. وهو ما يبدو من حال قيادات الإخوان وبعض الإعلاميين الكسر الذين فشلوا فى مصر وركبوا قطار الجماعة رهانا على إثبات أى نجاح ففشلوا وسقطوا مع القنوات التى اكتشف ممولوها أنهم شربوا مقلبا كبيرا.

هناك صراع بين قيادات الإخوان ومذيعيها حول كعكة التمويل، يوضح لنا الحال الذى بلغه هؤلاء والدرك الذى انحدروا إليه من أجل حفنة دولارات أو ريالات. حصل بعض القيادات على ملايين الدولارات من أجهزة الاستخبارات لإنشاء فضائيات فى تركيا وصحف، ورأينا قنوات تظهر ويخرج فيها مرتزقة تركيا ليهاجموا بلادهم ويبذلوا كل جهودهم لتقديم فقرات ترضى الممولين. لكن مع كل الجهد الذى بذله مرتزقة الإعلام فى تركيا فقد فشلت القنوات فى تحقيق أى نتيجة وتوزعت الأموال بين مقاولين أضاعوها أو اقتسموها وبقى الفشل حليفا للقنوات. ومع الوقت اكتشف الممول أنهم فشله، لأنهم كانوا يقدمون نفس الوجبات الساقطة من شتائم أو تحريض أو إشادة بالتفجيرات والإرهاب.

اكتشف الممول الاستخباراتى أن أمواله ضاعت على جماعة من الكسالى المتنطعين، العاجزين عن تحريك نملة، كما فضح الإخوان والمرتزقة أنفسهم بالعراك على الأموال والملايين. وبدا الممول يوقف الضخ للفشلة والمرتزقة، وبدأت بعض قنوات المرتزقة تطلب تمويلا لإخفاء الملايين التى نهبوها، وتبحث عن مغفلين يصدقون الطبخة الفاسدة.

ورأينا القنوات الفاشلة تتساقط واحدة وراء الأخرى، بزعم وجود أزمات مالية، وهى حجج لإخفاء الفشل والفساد فى نهب الأموال والضحك على الممولين. وعاد قيادات الإخوان لاستجداء الممول القطرى والتركى لإعادة فتح القنوات المغلقة. خاصة أن السلطات التركية لم تعد تفرط يدها فى منح التمويلات للقنوات بعد المشكلات التى يواجهها حزب أردوغان هناك، فضلا عن الإرهاب الذى انقلب على تركيا وأصبحت تعانى منه، بينما تؤوى إرهابيين من أصناف مختلفة. وربما يكون أردوغان فى ظل فقدان الأغلبية والاستعداد لانتخابات قد تطيح بحزبه، يريد التخلص من القيادات الإخوانية خوفا من أن يسعى خصومه للتفتيش فى أموال الدولة التى أنفقها على المرتزقة. وهو أحد أسباب نقص التدفقات المالية التركية على مرتزقة الإخوان، فى الفضائيات مع استمرار التدفق للمال القطرى على صحيفة تصدر من لندن بقيادة زعيم المرتزقة عزمى بشارة، والتى تعانى هى الأخرى من مشكلات تهدد استمرارها، خاصة وتم تعنيف بشارة من أجهزة قطرية لأنه أوهمهم أنه سوف ينشئ صحيفة دولية مثل الحياة والشرق الأوسط لكنها بقيت مجرد جريدة صفراء تافهة تنفق ملايين ولا تعود بأى فائدة.




موضوعات متعلقة ..

ابن الدولة يكتب: من الذى استعد للانتخابات البرلمانية؟!.. لا يمكن لأحد الزعم بأن هناك قائمة أو حزبا يمثل الدولة التى تلتزم الحياد

ابن الدولة يكتب: الإخوان وليس غيرهم وراء الإرهاب.. الجماعة تسعى للانتقام من جهاز الأمن الوطنى بعد كشف علاقاتها بتمويل التفجيرات والتخطيط لها


ابن الدولة يكتب:"هيومن رايتس" تعترض على قانون مكافحة الإرهاب ولا تعترض على الإرهاب..يمكن تفهم الانتقادات التى أعلنها خبراء قانون وطنيون فى مصر دون تجاهل أهمية صدور قانون يسد ثغرات ينفذ منها الإرهابيون











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الخالق صحصاح

من يهن الله فما له من مكرم....ان الله لا يهدي كيد الخائنين

عدد الردود 0

بواسطة:

نبيل محمود والى

السقوط فى بئر الحرمان

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن حتشبسوت

قنوات الإخوان مفلسة

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن حتشبسوت

قنوات الإخوان مفلسة

عدد الردود 0

بواسطة:

مافيش فايده

رسالة الى ابن الدولة

عدد الردود 0

بواسطة:

نبهان

باريس

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله

امال باهتة

عدد الردود 0

بواسطة:

بدرية لحد الفجرية

برلمان و لا تفريعة يا دولة

اصلها تفرق معايا اوى اوى اوى مش كده و لا ايه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة