الصحف الأمريكية: أمريكا تبحث تعزيز أمن قوات حفظ السلام فى سيناء أو سحبها.. "هاكرز" ينشرون بيانات 32 مليون زوج خائن من عملاء "أشلى ماديسون".. و"جوجل" تطرح هاتفا ذكيا بسعر مخفض فى مصر و5 بلدان أفريقية

الأربعاء، 19 أغسطس 2015 02:51 م
الصحف الأمريكية: أمريكا تبحث تعزيز أمن قوات حفظ السلام فى سيناء أو سحبها.. "هاكرز" ينشرون بيانات 32 مليون زوج خائن من عملاء "أشلى ماديسون".. و"جوجل" تطرح هاتفا ذكيا بسعر مخفض فى مصر و5 بلدان أفريقية شركة جوجل
إعداد إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واشنطن بوستجوجل تطرح هاتفا ذكيا بسعر مخفض فى مصر و5 بلدان أفريقية


تستعد شركة جوجل لطرح هاتف ذكى ذى سعر مخفض فى 6 بلدان أفريقية، بينهم مصر، حيث لا يزال معظم الناس تحمل أجهزة غير متصلة بالإنترنت.

اليوم السابع -8 -2015

وأعلنت جوجل، الثلاثاء، عن هاتف "هوت 2"، الذى تنتجه شركة "Infinix"، بسعر 88 دولارًا. وسيتم طرحه فى المتاجر بنيجيريا وعبر موقع jumia للبيع من خلال الإنترنت لمصر والمغرب وغانا وساحل العاج وكينيا.

وعملت شركة "إنفينكس" مع جوجل على طرح "هوت 2"، كجزء من برنامج يدعى "أندرويد1"، الذى تم طرحه لأول مرة فى الهند العام الماضى، ويمثل "أندرويد 1" تحرك من جوجل لتخفيض أسعار الهواتف الذكية فى البلدان الأقل نموًا حيث تعتبر أجهزة الكمبيوتر ترفًا.

وتتفاوض شركة جوجل مع صناع الأجهزة لإنتاج هواتف رخيصة يمكنها تشغيل أحدث إصدارات من نظام التشغيل أندرويد. ويمكن لهاتف "هوت 2" العمل بأحدث إصدار للأندرويد كما يعمل بالإصدار المقرر صدوره خريف هذا العام تحت اسم "مارشميلو".

ويعد سعر "هوت 2" منخفضًا للغاية بالمقارنة مع الهواتف الذكية الأخرى المزودة بأحدث برامج الأندرويد، وعلى سبيل المثال تتراوح أسعار هواتف سامسونج الجديدة، المقرر طرحها هذا الشهر، بين 700 و800 دولار.


تايم:هاكرز ينشرون بيانات 32 مليون زوج خائن من عملاء "أشلى ماديسون"


نفذت مجموعة من القراصنة الإلكترونيين "الهاكرز"، تهديداتها بنشر بيانات الملايين من مستخدمى موقع التعارف الكندى "أشلى ماديسون"، بعد أن استطاعت المجموعة سرقة بيانات 37 مليون مستخدم للموقع الذى يحرض على العلاقات خارج إطار الزواج، الشهر الماضى.

اليوم السابع -8 -2015

القراصنة ينشرون 10 جيجا بايت


وبحسب مجلة ويرد الأمريكية، فإن مجموعة من الهاكرز معروفة باسم "Impact Team"، نشرت ما يقرب من 10 جيجا بايت تحتوى العديد من التفاصيل الخاصة بالعملاء، الثلاثاء، على الإنترنت، عبر "دارك ويب" أو ما يعرف بالشبكة العميقة، وهو قسم مشفر على الإنترنت يتطلب برامج خاصة لدخوله، ويمكن الوصول إليه من خلال متصفح "تور".

البيانات المنشورة، بحسب صحف أمريكية، تتضمن تفاصيل حسابات 32 مليونًا من مستخدمى موقع "أشلى ماديسون"، الذى يحض على الخيانة ويتخذ شعار "الحياة القصيرة.. ليكن لك علاقة"، وجميعهم يسعون إلى علاقات غرامية غير مشروعة. وبحسب الموقع نفسه فإن آلاف الزوجات والأزواج الخائنين يبحثون يوميًا عن علاقة غرامية، على الموقع الذى يقول إنه "يضمن إيجاد الشريك المثالى".

15 ألفًا دخلوا بعناوين تابعة لمؤسسات حكومية


وتشمل البيانات أيضًا أسماء المستخدمين وعناوين البريد الإلكترونى الخاص بهم وحتى عناوين منازلهم، وكم قضوا من الوقت على الموقع وما يبحثون عنه فى الشريك الآخر. وبحسب موقع "Wired" فإن تحليل بعض عناوين البريد الإلكترونى الخاصة بالبيانات المنشورة أظهر دخول 15 ألف عضو بعناوين حكومية ".gov" أو ".mil" العناوين الإلكترونى الخاص بالجيش الأمريكى.

القراصنة الذين يطلقون على أنفسهم Impact Team، هددوا فى يوليو الماضى بنشر البيانات الخاصة بمستخدمى موقعى "آشلى ماديسون" و"إيستبلشد مين"، الذى يربط الرجال الأثرياء بشابات جميلات، ما لم يتم غلقهم من الشركة الأم "أفيد لايف ميديا"، فى تورونتو بكندا.

وتقول مجلة "تايم"، إنه بينما يتمثل الهدف الرئيسى للقراصنة هو فضح عملاء الموقع بسبب سعيهم غير الأخلاقى، فإنهم أيضًا يستهدفون ما يصفونه بالممارسات التجارية الاحتيالية لشركة "أفيد لايف ميديا"، ففى حين تقاضت الشركة 19 دولارًا رسوم حذف بيانات المستخدم الواحد، فإن بيانات عملية القرصنة أظهرت أن الشركة احتفظت بهذه البيانات.


الأسوشيتد برس:أمريكا تبحث تعزيز أمن قوات حفظ السلام فى سيناء أو سحبها


ذكرت وكالة أسوشيتد برس، أن الولايات المتحدة تراجع بهدوء وضع قواتها المنتشرة منذ ثلاثة عقود فى شبه جزيرة سيناء، خشية أن يتم استهداف قوات حفظ السلام، خفيفة التسليح، من قبل مسلحى تنظيم "داعش".

اليوم السابع -8 -2015

وقال مسئولون لـ"أسوشيتد برس"، الثلاثاء، إن الخيارات المطروحة تشمل تعزيز أمن هذه القوات أو احتمال سحبها. وساعدت القوة الأمريكية فى تعزيز السلام فى المنطقة منذ إبرام معاهدة السلام عام 1979 بين مصر وإسرائيل. ويتواجد نحو 700 من عناصر الجيش ووحدة دعم لوجيستى حاليًا هناك.

وتتركز المهام الأساسية لهذه القوات المتعددة الجنسيات فى المراقبة والتحقق من التزام الأطراف بالمعاهدة، ولديهم قدرة هجومية محدودة، لذا يمكن للولايات المتحدة سحب قواتها إذا كانت ترى أن هناك خطرًا وشيكًا يحيط بهم. وأكد مسئول أمريكى أن الولايات المتحدة لا تعتقد أن هناك خطرًا وشيكًا يواجه قوات حفظ السلام فى سيناء.

وترى الوكالة أن هذه الخطوة من شأنها أن تؤدى إلى تداعيات سياسية كبيرة، فضلا عن أن التنظيمات الإسلامية المتطرفة قد تزعم أن الانسحاب الأمريكى انتصارًا لها. وتضيف أن حلفاء الولايات المتحدة فى المنطقة، القلقون حيال الاتفاق النووى الإيرانى والتدخل العسكرى الأمريكى المحدود فى سوريا والعراق، ربما ينظرون إلى الانسحاب من سيناء كدليل إضافى على رغبة الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى الابتعاد عن الشرق الأوسط.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة