13 معلومة عن "زمالة المدمنين المجهولين".. فى مصر منذ 1989 وموجودة فى 10 محافظات

الثلاثاء، 07 يوليو 2015 06:14 م
13 معلومة عن "زمالة المدمنين المجهولين".. فى مصر منذ 1989 وموجودة فى 10 محافظات مسلسل تحت السيطرة
كتبت ـ سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد النجاح الكبير الذى حققه مسلسل "تحت السيطرة" للفنانة نيلى كريم والكاتبة مريم نعوم خلال الأيام الأولى من شهر رمضان، بدأ البعض يتسائلون عن طبيعة "زمالة المدمنين المجهولين" التى تردد اسمها أكثر من مرة فى أحداث المسلسل، وأبدوا إعجابهم الكبير بفكرتها، حتى أنهم بدأوا يتداولون بعض العبارات التى وردت فى المسلسل، والمقتبسة من كتاب "زمالة المدمنين المجهولين"، لذا نقدم لكم 13 معلومة عن برنامج "زمالة المدمنين المجهولين"..

1.

برنامج زمالة المدمنين المجهولين هو زمالة أو جمعية لا تهدف إلى الربح، يجتمع من خلالها المدمنون المتعافون بانتظام ليساعدوا بعضهم البعض فى الصمود والبقاء ممتنعين عن الإدمان.

2.

البرنامج ليس منظمة أو جماعة دينية، بل يعتمد على مجموعة من المبادئ الروحانية التى يحاول الأعضاء من خلالها التعافى.

3.

رسالة البرنامج هى " أن أى مدمن يمكنه الامتناع عن تعاطى المخدرات، و يفقد الرغبة فى التعاطى، ويجد طريقة جديدة للحياة".

4.

انعقد الاجتماع الأول لزمالة المدمنين المجهولين المحلية فى مصر قبل 25 عامًا، تحديدًا فى 26 نوفمبر 1989.

5.

شارك فى الاجتماع الأول 4 أعضاء، فى مدرسة بمنطقة مصر الجديدة.

6.

"زمالة المدمنين المجهولين" انبثقت من برنامج لمدمنى الخمر فى أواخر الأربعينيات فى أمريكا الشمالية.

7.

الاجتماعات الأولى للزمالة انعقدت فى الخمسينيات فى لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية.

8.

"النص الأساسى" هو الكتاب الأول لزمالة المدمنين المجهولين، والذى ساعد كثيرًا في نمو الزمالة بشكل واسع

9.

انتشرت الزمالة ببطئ فى بداياتها فى مصر، ولكنها الآن موجودة فى 10 محافظات من خلال 33 مجموعة تعقد 116 اجتماعًا فى الأسبوع.

10.

الزمالة لا توفر السكن أو الغذاء أو الوظائف أو تمويلا ماليا للأعضاء.

11.

فى المقابل، الزمالة لا تقبل المال نظير خدماتها أو أية مساهمات من مصادر غير المدمنين المجهولين.

12.

الزمالة لا تقدم أية مشورة أو نصائح مهنية أو عائلية، ولا تجرى تشخيصات أو استشارت طبية أو نفسية.

13.

لا تقدم الزمالة أية خطابات توصية بشأن الأعضاء لأية مؤسسة حكومية أو اجتماعية أخرى، كضباط المراقبة أو المحامين أو موظفى المحاكم أو المدارس والشركات.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة