ويقول عنها الدكتور عمار على حسن، إن المجموعة بها قدر المتعة التى تحصل عليها حين تطالع قصصها وأقاصيصها، المكثفة بلا إخلال، والمعتقة بلا إقلال، والمتنوعة إلى حد بعيد، والتى تنم ليس فقط عن خبرة مؤلفها فى إبداع هذا اللون من السرد، بل أيضاً عن تجاربه الحياتية وذكرياته الحاضرة الممتدة من أضيق ترعة فى ريف قرية عزلاء منسية من قرى محافظة «كفر الشيخ» بدلتا النيل، إلى بهو فندق فخم فى مدينة «دبى» أو مقعد وثير فى طائرة تحلق نحو أوروبا.
موضوعات متعلقة..
"نرد".. رواية عن الثائر الأول على وجه الكون لتامر عفيفى عن روافد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة