رمضان مش عصبية.. استغفر ربنا وروق كده

السبت، 04 يوليو 2015 11:00 م
رمضان مش عصبية.. استغفر ربنا وروق كده رمضان
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الصوت المرتفع.. الوجوه الغاضبة فى السيارات، وعصبية العمل، كلمة «سيبنى فى حالى أنا صايم».. تلك المشاهد التى حفظت العصبية كسمة رئيسية فى رمضان.

أنت مش أنت وأنت جعان، معروفة، لكن الأمر فى رمضان مختلف.. والصيام ليس شعورًا بالجوع، وإحساسًا بالفقراء فقط، الأمر هو أن تسرق بعض الوقت لروحك، أن تتجرد من شهوة الطعام، أن تتمكن من اختيار وقت طعامك وفقًا لما تقرره.. الاستمتاع بتلك الرياضة الروحية تتطلب قدرًا من السعادة، حاول أن تتحلى به فى رمضان بدلًا من العصبية.

ونقدم لك أفكارًا للتخلص من العصبية خلال نهار رمضان، أهمها النوم الصحى، فالنوم له طقوس مهمة، أهمها النوم فى ضوء خافت ودون إزعاج، أيضًا الاستغفار وقت العصبية يساعد على التخلص منها، وأيضًا تغيير وضع الجسم، والانشغال بعمل أى شىء تحبه يمكنه أن يزيل العصبية، وفى أحوال كثيرة تنجح تجربة التخلص من العصبية وقت الإمساك بورقة وقلم لكتابة خواطر يومية، وأخيرًا كلمة «اللهم إنى صائم» ممكن أن تخلصك منها نهائيًا.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة