تفاصيل الاكتشاف الجديد
ووفقا للموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية أظهرت القياسات جديدة التى تم الحصول عليها من من آفاق جديدة، والتى التقطتها أول مركبة فضائية استطاعت الوصول إلى بلوتو على الحافة الخارجية للنظام الشمسى أن حجم يبلغ ما يقرب من ثلثى حجم قمر الأرض.ووفقا للموقع الإلكترونى لصيحفة "جارديان البريطانية" وأكد "آلان ستيرن" العالم الرئيسى فى هذه المهمة أن اكتشاف كبر حجم كوكب بلوتو عن الحجم الذى كان يعتقده العلماء يعنى احتواءه على عدد أكبر من الجليد والصخور تحت سطحه مما كان يظنه الباحثون، حيث كان من الصعب قياس حجم كوكب بلوتو بدقة لبعده الشديد عن كوكب الأرض، وغلافها الجوى الذى يخلق سراب يمكنه خداع التلسكوبات الأرضية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة