الصحافة الإسرائيلية: بسبب هجمات سيناء إسرائيل تركب منظومة صواريخ بطائراتها المدنية فى إيلات.. 3000 يهودى فرنسى يهاجرون لإسرائيل.. تل أبيب تكثف إجراءاتها الأمنية بالقدس تمهيدا لإحياء ليلة القدر بالأقصى

الإثنين، 13 يوليو 2015 01:53 م
الصحافة الإسرائيلية: بسبب هجمات سيناء إسرائيل تركب منظومة صواريخ بطائراتها المدنية فى إيلات.. 3000 يهودى فرنسى يهاجرون لإسرائيل.. تل أبيب تكثف إجراءاتها الأمنية بالقدس تمهيدا لإحياء ليلة القدر بالأقصى بنيامين نتنياهو
كتب محمود محيى - هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إسرائيل تكثف إجراءاتها الأمنية حول القدس تمهيدا لإحياء ليلة القدر بالمسجد الأقصى



كثفت إسرائيل اليوم الاثنين، من إجراءاتها الأمنية بقوات معززة فى محيط الحرم القدسى الشريف والبلدة القديمة من القدس المحتلة، تمهيدا لوصول حشود المصلين المسلمين إلى الحرم لإحياء ليلة القدر.

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إنه سيسمح للنساء من سكان الضفة الغربية اللواتى تتجاوز أعمارهن الـ 30 وللرجال من سكان الضفة الذين تتجاوز أعمارهم الـ 40 بدخول الحرم القدسى دون الحصول على تصاريح، كما تقرر السماح لنحو 800 فلسطينى من قطاع غزة بالوصول إلى الحرم القدسى.

وأغلقت الشرطة الإسرائيلية من الساعة الواحدة بعد الظهر العديد من الشوارع فى محيط البلدة القديمة منها السلطان سليمان ووادى الجوز وطريق اريحا وصلاح الدين.


بسبب هجمات سيناء إسرائيل تركب منظومة صواريخ بطائراتها المدنية المتجهة لإيلات



اليوم السابع -7 -2015


كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أنه تم خلال الأيام الأخيرة تزويد طائرات "اركياع" و"يسرائير" المدنية الإسرائيلية التى تعمل على خط إيلات، بجنوب إسرائيل، بمنظومات مضادة لصواريخ أرض – جو، وذلك خوفا من محاولة التنظيمات الإرهابية الناشطة فى سيناء التعرض لها خلال تحليقها قرب الحدود المصرية.

وأوضحت يديعوت أن الأجهزة الأمنية فى إسرائيل قد أصدرت أمرًا بتركيب هذه المنظومات قبل أسبوعين، بعد قيام تنظيم "أنصار بيت المقدس" التابع لتنظيم "داعش" الإرهابى بشن الهجمات الأخيرة على عدة أكمنة أمنية تابعة للجيش المصرى فى سيناء.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن المسافرين على متن الخطوط الإسرائيلية المتجهة جنوبا نحو إيلات لاحظوا المنظومة البارزة التى تم تركيبها على الجزء السفلى من الطائرات.

وأشارت يديعوت إلى أن هذه المنظومة التى أطلق عليها اسم "درع السماء" تشمل 4 أجهزة استشعار تسمح بكشف وتشخيص وتعقب وتشويش مسار الصاروخ الذى يتم إطلاقه باتجاه الطائرة، كما تعمل هذه الأجهزة بأشعة الليزر.

وكانت شركة "آلبيت" الإسرائيلية للصناعات العسكرية ووزارة المواصلات الإسرائيلية قد أجرتا فى فبراير الماضى تجربة ناجحة لهذه المنظومة التى أثبتت قدرتها أمام سلسلة من التهديدات.

وفى أعقاب إجراء التجربة على المنظومة الدفاعية بدأ العمل على تجهيز الطائرات الإسرائيلية لحملها، وتعهدت الحكومة حتى اليوم باستثمار 76 مليون دولار لتطوير هذه المنظومة واستيعابها.

ولفتت يديعوت إلى أن الطائرات لا تحمل هذه المنظومة بشكل دائم لأنها تمس بمبناها "الإيرو دينامى" وتزيد من استهلاك الوقود، ولذلك تم تركيب القالب الخارجى على القاعدة السفلى للطائرات، وحين يحتم الأمر يمكن تركيب المنظومة داخل هذا القالب خلال ساعة واحدة فقط.

وكان الجيش الإسرائيلى قد قرر تطوير منظومة الدفاع الجوى لطائرات المسافرين فى عام 2002 عندما جرت محاولة لإسقاط طائرة تابعة لشركة "اركياع" فى كينيا، وفى البداية طرأ تأخير على تطوير المنظومة بسبب نقص الميزانيات.

وعمل وزير المواصلات يسرائيل كاتس فى حينه على دعم المنظومة من ميزانية الدولة، وتقرر تزويد هذه المنظومة لطائرات شركات الطيران الإسرائيلية الثلاثة، "العال" و"اركياع" و"يسرائير"، وصرح فى حينها أن إسرائيل هى أول دولة فى العالم تخترع منظومة دفاعية للطيران المدنى.


معاريف: 3000 يهودى فرنسى يهاجرون إلى إسرائيل بزعم المعاناة من العنصرية



اليوم السابع -7 -2015



ذكرت صحيفة " معاريف" الإسرائيلية أن إسرائيل ستشهد هذا الشهر أكبر هجرة ليهود فرنسا، حيث قرر أكثر من 3000 يهودى فرنسى الهجرة إلى تل أبيب.

وأضافت الصحيفة أن هجرة يهود فرنسا جاء تلبية للنداء الذى وجهه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بعد حادث الهجوم على أحد المطاعم اليهودية فى العاصمة باريس، يناير الماضى بضرورة هجرتهم إلى إسرائيل لأنه أكثر أمنا على حد زعمه من أى مكان آخر فى العالم.

وأوضحت الصحيفة أن الوكالة اليهودية ووزارة الاستيعاب والهجرة الإسرائيلية لعبت دورا كبيرا فى تهجير هذا العدد من اليهود الفرنسيين، خاصة مع انخفاض الأعداد المهاجرة لإسرائيل خلال هذا العام.

وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الاستيعاب والهجرة "زائيف الكين" قال الأسبوع الماضى إن قد كرر دعوة نتنياهو بضرورة هجرة فرنسا الذين يعانون من المعاداة ضد السامية وحالات من العنصرية.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة