والكتاب يسلط الضوء على عودة مصر إلى دورها القيادى فى الوطن العربى والساحة الإقليمية والدولية، حيث يتناول وضع الأحزاب المصرية منذ نشأتها وبعد حلها عقب ثورة يوليو 1952، ومنع التعددية الحزبية ووضع التنظيم السياسى الواحد لمدة ثلاثة وعشرين عاما.
ويناقش الكتاب أيضا تطور الحركة الجماهيرية فى مصر بعد حرب أكتوبر 1973 واتجاهها للتعبير المستقل عن مطالبها وبناء أشكال تنظيمية مستقلة، فضلا عن ذلك يطرح حلولا للمشكلات الداخلية الطبيعية داخل الأحزاب بمنطق الوحدة والصراع والنجاحات والإخفاقات التى مرت على حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى ودوره بالنسبة لليسار المصرىوالعربى.
موضوعات متعلقة..
"قصور الثقافة" تصدر "الاخوان فى ملفات البوليس السياسي" لـ "شريف عارف"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة