الصحف البريطانية: داعش يهاجم مناطق الجيش السورى.. تشدد موقف إيران قبل أقل من أسبوع على الموعد المحدد للاتفاق النووى.. مفجر ماراثون بوسطن: أطلب المغفرة من الله على ما أزهقته من أرواح

الخميس، 25 يونيو 2015 02:22 م
الصحف البريطانية: داعش يهاجم مناطق الجيش السورى.. تشدد موقف إيران قبل أقل من أسبوع على الموعد المحدد للاتفاق النووى.. مفجر ماراثون بوسطن: أطلب المغفرة من الله على ما أزهقته من أرواح مقاتلى داعش
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الجارديان:

داعش يهاجم مناطق الجيش السورى والميليشيات الكردية



اليوم السابع -6 -2015



اهتمت صحيفة "الجارديان" البريطانية بالتطورات فى بلدة كوبانى الكردية على الحدود السورية التركية، وقالت إن مسلحى داعش الذين يلوحون بعلم الجيش السورى الحر، ويرتدون زيه قد قتلوا عشرات الأشخاص داخل وحول البلدة بعدما شنوا هجوما تخت غطاء الظلام.

وأوضحت أن المسلحين قادوا خمس حافلات إلى المدينة فى الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، واستخدموا انتحاريا لتفجير معبر حدودى مع تركيا. وقال أحد المدنيين داخل كوبانى إن لا أحد يخرج من منزله، فالشوارع ليست آمنة، ومقاتلو داعش يدخلون المنازل ويقتلون كل من يجدونه.

وأطلقت النيران على 20 كرديا سوريا على الأقل بينهم نساء وأطفال، فى قرية مجاورة، بحسب ما أفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان.




اليوم السابع -6 -2015



تشدد موقف إيران قبل أقل من أسبوع على الموعد المحدد للاتفاق النووى



قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن موقف إيران من الأبحاث النووية قد تصلب قبل أقل من أسبوع على انتهاء المهلة الزمنية المحددة للتوصل إلى اتفاق نهائى مع القوى العالمية بشأن برنامجها النووى.

وأشارت الصحيفة إلى أن المرشد الأعلى فى إيران آية الله على خامنئى قد رفض تجميد طويل الأجل للأبحاث النووية فى نفس الوقت الذى صدقت فيه إيران على مشروع قانون يحظر الوصول للمواقع العسكرية والعلماء.

وأصر خامنئى أيضا على أن إيران لن توقع الاتفاق إلا لو تم رفع العقوبات الدولية أولا، وهو ما يمكن أن يعقد من المفاوضات النووية. ويدعو القانون لرفع كل العقوبات فى اليوم الأول من التنفيذ. وتقول الصحيفة إن خامنئى دعم مفاوضيه فى ظل الانتقادات التى يتعرضون لها من المتشددين، إلا أن تصريحاته الأخيرة ربما تضيق الحيز المتاح لهم للمناورة قبيل الموعد النهائى المحدد فى 30 يونيو للتوصل إلى اتفاق نهائى مع القوى العالمية والذى قد يكون بمثابة إنجاز من شأنه أن يوقف الأنشطة النووية لإيران مقابل رفع العقوبات.

وقد صدق مجلس صيانة الدستور الإيرانى على قانون يحظر الوصول للمواقع العسكرية والعلماء، بحسب التلفزيون الحكومى. إلا أن القانون سيظل يسمح بالتفتيش الدولى للمواقع النووية الإيرانية فى إطار معاهدة حظر الانتشار النووى.


الديلى تليجراف




اليوم السابع -6 -2015



مفجر ماراثون بوسطن: أطلب المغفرة من الله على ما أزهقته من أرواح



ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن جوهر تسارناييف، الذى واجه عقوبة الإعدام بعد إدانته بالمشاركة فى تنفيذ تفجير ماراثون بوسطن، فى أبريل 2013، إعتذر لضحاياه خلال جلسة بمحكمة فيدرالية فى بوسطن.

وقال جوهر، المسلم الذى يعتنق أفكار متطرفة، موجها كلامه إلى المصابين وعائلات الضحايا، الأربعاء، "أنا آسف على الأرواح التى أزهقتها وعلى المعاناة التى تسببت فيها." وطلب جوهر تسارنييف، المغفرة من الله ، مشيرا إلى شهر رمضان الكريم. وقال "أنا مذتب، جنبا إلى جنب مع أخى".

وتشير الصحيفة إلى أن صوت تسارنييف، الشاب ذو الـ21 عاما، إرتجف قليلا خلال حديثه الذى سبقه صمتا طويلا، وبدت على كلماته اللهجة الروسية، لغته الأصلية حيث ينحدر من الشيشان، خلال قراءته من بيان معد سلفا يتمضن كلمات الإعتذار.

وكان جوهر وشقيقه تامران قد قتلا وأصابا 264 شخصا عندما فجرا خط النهاية لماراثون بوسطن عام 2013، ومن بين المتوفين طفل فى الثامنة من عمره. وتوفى تامران، وهو شقيق جوهر الأكبر، لاحقا، كما حكم على جوهر بالموت الشهر الماضى، غير أن القاضى أصدر الحكم رسميا الأربعاء.

ومن بين الحاضرين من المصابين وعائلات الضحايا، لاين جوليان التى أصيبت فى التفجير وردت على كلمات الاعتذار قائلة، بعد صدور الحكم، إن اعتذار جوهر أجوف وغير مخلص وأن شعورها بالأمن قد تغير للأبد.

وقال هنرى بورجارد، الذى كان فى طريقه عائدا إلى بيته قادما من عمله عندما أصيب فى التفجير، إنه يصفح عن جوهر. وأضاف "يكفينى الاستماع إلى أسفه. آمل أن يكون صادقا، وليس لدى وسيلة للتأكد من ذلك."

التايمز

توقف سفك الدماء فى درنة الليبية بعد طرد عناصر داعش




اليوم السابع -6 -2015


قالت الصحيفة أن هناك إشارات على عودة الحياة إلى طبيعتها فى مدينة درنة الليبية، المعقل السابق لتنظيم "داعش" بعدما تمكن سكان المدينة، بالتعاون مع خصوم التنظيم، من طرد مسلحيه إلى التلال المحيطة.

وقال مراسل التايمز، بيل ترو، الخميس، إن المئات من أفراد الكشافة الليبية بدأوا يتولون مسؤولية إدارة الأمور الحياتية اليومية فى درنة التى لا يوجد بها جهاز شرطة قادر على العمل منذ سيطر عليها تنظيم "داعش" فى أكتوبر الماضى.

وبحسب مقتطفات نقلها موقع "بى.بى.سى"، عن الصحيفة، فإن أفراد الكشافة بدأوا فى تنظيف المستشفيات والميادين التى طالما استخدمها التنظيم المتشدد فى عمليات إعدام علنية.

وظهر تنظيم "داعش" لأول مرة فى درنة حين بايع عدد من المتطرفين زعيم التنظيم أبو بكر البغدادى فى أكتوبر الماضى. وبحسب الصحيفة، فإن سكان المدينة تعاونوا مع خصوم للتنظيم، متمثلين فى مجموعات جهادية مرتبطة بالقاعدة، لطرد مسلحى "داعش".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة