السؤال الذى نشرته صفحة "إسرائيل فى مصر"
مبررات كثيرة رددها الموافقون والمرحبون بالفكرة، حيث قال حساب يحمل اسم "أحمد رشوان" "أشارك فهى دولة ولها سفارة فى بلدى"، أما "المهندس حسان" فقال "هشارك عشان أشوف المجتمع الإسرائيلى من الداخل"، وقال "وديع سامى" "هشارك عشان نفسى أزور البلد اللى شاغلة العالم كله"، وقال "محمود سعد" "إيه المانع علشان نتعرف أكثر على طبيعة اليهود"، وبدون أى توضيح لأسبابها قالت "دعاء سيد" "هشارك طبعًا ياريت". إضافة إلى عشرات التعليقات التى تقول "أكيد" و"طبعًا" و"الإجراءات إيه" و"ليه لأ".
جانب من تعليقات الشباب المرحبة
جانب من تعليقات الشباب على السؤال
جانب آخر من التعليقات
فى المقابل، استفز السؤال عشرات الشباب، وكذلك التعليقات المرحبة بالرحلة، فعلق "أبو مريم" "أنتوا مصدقين إنكم دولة؟ أنتم ورم سرطانى سيزال أنتم وأذنابكم"، وقال "محمد ماهر شاهين" "نحن لا نعترف إلا بفلسطين" وكذلك "سهيلة" قالت "أرفض الرحلة وأرفض التطبيع وأرفض الاعتراف بإسرائيل"، وقال "محمد ياسين" "انتوا بلد أصلاً؟ لما تكونوا بلد نبقى نوافق أو لأ، أنتوا محتلين".
الردود تتنوع بين مرحب ومعارض
شاب يطالبهم بسلام حقيقى قبل الزيارة
فيما شكك آخرون فى صحة الحسابات المرحبة بالفكرة، وأشاروا إلى أنها ربما تكون حسابات وهمية أنشأها الموساد لإيهام المصريين بأن الشباب يرحبون بزيارة إسرائيل، فقال "هيثم الفار" "أنا ملاحظ أن أكتر اللى بيقول هشارك أكونتات لسة مفتوحة.. الموساد بيتعب والله".
رد فعل الصفحة على ردود الشباب
أما الصفحة التى تحمل شعار "سفارة إسرائيل فى مصر" ويقول مؤسسوها إنها "مكرسة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والنمو الاقتصادى والصداقة بين إسرائيل ومصر"، فكتبت تعليقًا على ردود الفعل "شكرًا لكل مشاركاتكم أسعدنا من يريد الانضمام ونأمل من الرافضين فتح الأفق للتعرف على إسرائيل الصديقة".
شاب يشكك فى حقيقة الحسابات