مشروعات تخرج "إعلام القاهرة".. أفكار الطلاب تناقش قضايا مجتمعية.. "المفتش وحفيد كوهين والمحظورة وسيادة المواطن وجوه الصندوق والتالتة شمال" أبرز المشروعات.. والطلاب يتهمون الكلية بحظر الأفكار السياسية

السبت، 23 مايو 2015 06:19 ص
مشروعات تخرج "إعلام القاهرة".. أفكار الطلاب تناقش قضايا مجتمعية.. "المفتش وحفيد كوهين والمحظورة وسيادة المواطن وجوه الصندوق والتالتة شمال" أبرز المشروعات.. والطلاب يتهمون الكلية بحظر الأفكار السياسية كلية الإعلام جامعة القاهرة
كتب وائل ربيعى - أسماء زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يتسابق طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، لنيل المراكز الأولى بمهرجان مشروعات التخرج، الذى تنظمه الكلية يوم 24 مايو الجارى، وتظهر ثمرات الإعداد والتنفيذ للأفكار المختلفة التى يختارها الطلاب قبل بداية العام الدراسى الرابع لهم بالكلية، حيث تناولت المشروعات قضايا هى الأقرب للمواطن المصرى البسيط.

وتنكشف السرية، التى يحيطون أعضاء المجموعات المختلفة بها أنفسهم وأفكارهم وطرق تنفيذهم فى هذا المهرجان، واشتكى عدد من طلاب قسم الإذاعة بالكلية من أن إدارة الكلية حددت 7 آلاف و500 جنيه كحد أقصى لتكليف المشروع، مؤكدين أن الكلية تعلم أن هذا المبلغ لا يكفى تأجير الكاميرات والتنفيذ والمونتاج.

وأكد الطلاب، أن الكلية منعتهم من تناول الموضوعات السياسية ضمن مشروعات التخرج الخاصة بهم بقسم الإذاعة والتليفزيون، وأنهم كانوا يعيشون حالة من الخوف خلال تنفيذ المشروع ويحسبون خطواتهم جيدا لعدم الوقوع فى المحظور، حسب قولهم.

من جانبها، قالت الدكتورة نشوى عقل، المشرف على مشروعات التخرج بكلية الإعلام جامعة القاهرة، إن الكلية ألزمت الطلاب بالاستعانة بالإمكانيات الذاتية للكلية وعدم تأجير كاميرات خارجية أو اللجوء لمصورين أو منتجين محترفين لإنتاج مشروعات التخرج الخاصة بالطلاب.

وأضافت "عقل"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن عددا من الطلاب حاولوا استئجار ميكروفون لاستخدامه فى مشروع تخرجهم، لكن الكلية رفضت لدفع الطلاب لإنتاج مشروعات التخرج الخاصة بهم إنتاجا ذاتيا بحتا.

وأكدت "عقل"، أن الكلية لم تعترض على الأفكار السياسية كما يشاع بين الطلاب، مشيرة إلى أن الإدارة لم ترفض سوى فكرتين الأولى عامة مجردة لا تقدم صورة، والأخرى خاصة بالأطفال فقط، مؤكدة أن الكلية لم تصدر تعليمات مكتوبة أو شفوية لرفض الأفكار السياسية وتركت الحرية للطلاب.

"المفتش".. أول مجلة استقصائية تتناول "بيع جثث الموتى" و"قارئة الودع"



أصدرت مجموعة من طلاب قسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، العدد الأول من مجلة "المفتش" كمشروع تخرج عام 2015، لتكون أول مجلة تعتمد بشكل أساسى على الصحافة الاستقصائية وصحافة المغامرات فى تاريخ كلية الإعلام جامعة القاهرة الممتد عبر أربعين عاما.

ويأتى اختيار فريق تحرير المجلة من الطلاب لهذا اللون الصحفى نظرا لقلته النسبية فى السوق الصحفية المصرية، مع حاجة الجمهور إلى هذا النوع من الفن الصحفى، ورغبته فى "كشف المستور"، و"فضح الفاسدين"، و"صحافة جريئة".

وقال محمد وليد بركات أحد طلاب المشروع: "اخترنا (المفتش) - على علم - بمشاقها وبأخطارها، لكننا أيضا كنا على علم بأن صديق الصحفى كتاب، وأداته سؤاله، وسلاحه قلمه، ورقيبه ضميره، ودوره "مفتش".

وأشاف "بركات: "واجهنا صعوبات منها طبعا التكلفة المالية التى تجاوزت 9 آلاف جنيه، المخاطر التى نتعرض لها فى الصحافة الاستقصائية لأنها تستهدف فى الأساس كشف فساد ومخالفات، بخلاف طول فترة العمل فى المشروع وتشتيت جهود الطلاب ما بين إنتاج مشروع التخرج وبين المحاضرات والدراسة وتكليفاتها وامتحاناتها".

ويشمل "ملف العدد" التحقيق الاستقصائى الأكبر، عن "الاتجار فى جثث الموتى"، حيث خاضت "المفتش" تجربة استقصائية ومغامرة فريدة داخل إحدى المشارح الحكومية ونجحت فى شراء جمجمة، وكشفت بالفيديو عن تورط بعض العاملين فيها فى بيع الجثث منها، ثم تأتى مجموعة من التحقيقات الاستقصائية القوية الأخرى فى باب "فوضى" مثل بيع اللحوم والكبدة الفاسدة، وبيع أكياس الدم وفسادها.

وأجرى الطلاب معايشة لحياة النزلاء داخل مستشفى العباسية للأمراض العقلية والنفسية فى باب "مجانين"، ومغامرة محررة "المفتش" التى تنكرت فى زى قارئة ودع بدوية فى إحدى الحدائق العامة، ومغامرة فى مدينة أثرية مهملة، أما فى باب "الموقف" فتخوض "المفتش" فى "جمهورية المكروباص"، وتكشف عن مافيا "الكارتة"، وحكاية السائق المجروح عاطفيا. كما تكشف عن وثيقة تاريخية تعود إلى مائتى عام تفضح ضلوع الصهيونية فى تدمير مصر.

"حفيد كوهين".. فيلم وثائقى عن اليهود فى مصر



أنتج فريق من طلاب الفرقة الرابعة بقسم الإذاعة والتليفزيون، بكلية الإعلام جامعة القاهرة، فيلم وثائقى عن تاريخ اليهود فى مصر تحت عنوان: "حفيد كوهين"، ضمن مشروع تخرجهم، حيث هدف الفيلم إلى التعريف بتاريخ اليهود فى مصر وطرق معيشتهم رغم اختلاف الأديان ومقارنة بين حياة اليهود فى الماضى والحاضر.

وتناول الفيلم، تأثير اليهود على الحياة فى مصر ومدى إنجازاتهم التى شملت مجالات متعددة فى الاقتصاد والحياة الاجتماعية وإصرارهم لإبراز أنشطتهم خلال القرن الـ19، حيث شملت أحداث الفيلم الوثائقى، كيفية خروج اليهود من مصر، ومدى تأثيرهم فى الحياة المصرية.

وحرص فريق الطلاب على تسجيل الفيلم الوثائقى من داخل حارة اليهود وفتح حديث مع أهالى الحارة والتسجيل مع السكان القدامى لأنهم أقرب لواقع الفيلم، حيث قال سيد الحديدى، أحد منفذى الفيلم، إن أحداث الفيلم تدور حول رحلة بحث عن أحد سكان حارة اليهود لإجراء مقابلة معه، ويعرض الرحلة الشاقة فى سبيل التحدث إلى شخص يهودى فى الوقت الحالى ورصد ردود فعل الشارع المصرى.

"نجاة نوح" فيلما وثائقيا يرصد تدهور صناعة السفن فى مصر



أنتجت مجموعة من طلاب قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة، فيلما وثائقيا بعنوان: "نجاة نوح"، ضمن مشروع تخرجهم، حيث يتناول المشروع صناعة السفن التى قالوا عنها إنها أصبحت صناعة مهمشة منسية وأوشكت على الانقراض لما تشهده من إهمال مستمر من كل القطاعات.

وقال الطلاب، إن فيلم نجاة نوح يتناول صناعة السفن الخشبية فى مصر التى تعود لقرون طويلة منذ عهد محمد على فمصر كانت من أعرق دول العالم فى صناعة السفن، ويذكر التاريخ أنه فى عهد محمد على تم إنشاء دار الصناعة بالإسكندرية وكانت تضم ما يزيد على 6 آلاف عامل، كما كانت فى يوم من الأيام مصدر للشهرة مصر بين دول العالم لكنها تراجعت فى السنوات الأخيرة بشكل مثير للجدل لما تعانيه من تهميش.

وأضاف الطلاب، أنها صناعة ضخمة بإمكانها توفير آلاف فرص العمل للشباب، وأن هذا التراجع والتدهور هو ما دفعهم أن يتناولوا "مجال صناعة السفن" فى مشروع تخرجهم لرصد ما تشهده تلك المهنة من مشكلات وما وصلت إليه من تدهور، مؤكدين أن سبب اختيارهم للاسم "نجاة نوح" هو قصة سيدنا نوح عليه السلام، التى كانت مصدر الإلهام لهم، وذلك لأن سفينة نوح كانت بمثابة طوق للنجاة و لولاها لما كان هناك حياة فصناعة السفن موجودة منذ عصر سيدنا نوح عليه السلام، وتعانى الآن.

ويتناول الفيلم أهم مناطق صناعة السفن فى مصر، وهى عزبة البرج بدمياط والأنفوشى بالإسكندرية، حيث يتم استعراض حالة الصناعة فى هذه الفترة، وما شهدته من أزمات ومشاكل وحال صناعها والعاملين بها.

"جوه الصندوق".. فيلم وثائقى عن مهنة "التربى"



وأنتج عدد من طلاب قسم الإذاعة بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، فيلما وثائقيا صوتيا عن مهنة التربى التى تعد أقدم مهنة فى التاريخ، حيث أكد الطلاب أنهم استعرضوا مشاكل الترابية الصحية والنفسية والاجتماعية ونظرة المجتمع له وهل مهنته موروثة.

وتناول الفيلم الإذاعى، أهم المواقف والطرائف التى تعرض لها، حيث تتخلل الفيلم نقلات موسيقية تبين أنهم فى الترب، ويشرف على المشروع المعيدة جيهان عبد الحميد، ويعدد الطلاب أهم الصعوبات التى واجهتهم فى رفض المصادر للتسجيل فى البداية والروتين اليومى فى حياة المصريين.

طلاب بـ"إعلام القاهرة" يخترقون عالم الرهبنة بفيلم "موناخوس" الوثائقى



اخترق عدد من طلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة عالم الرهبنة، وذلك عن طريق الفيلم الوثائقى "موناخوس" الذى يكشف عن أسرار الحياة الرهبانية، كما يضم الفيلم تفاصيل ومفاجآت لم تذكر من قبل عن هذه الحياة.

"موناخوس"، هى المقابل اللغوى لكلمة "راهب" بالقبطية، تطرق لها مجموعة من الطلاب بكلية الإعلام جامعة القاهرة من خلال مشروع التخرص الخاص بهم، فأنتج الطلاب لأول فيلم وثائقى يتناول حياة الرهبان فى مصر، مؤكدين أن الطلاب زاروا دير الأنبا بولا فى البحر الأحمر وأديرة فى وادى النطرون والإسكندرية.

وينتمى فريق العمل بأكمله للديانة الإسلامية، لكنه يحمل رسالة يريد إيصالها من خلال الفيلم تؤكد الأخوة فى الوطن وحب الآخر، وأشرفت على المشروع المعيدة دينا منصور، وأشار الطلاب إلى أنهم واجهوا متاعب شتى فى السفر للمناطق التى يوجد بها الأديرة، كما أنهم واجهوا صعوبة الوصول للرهبان والحديث معهم.

"التالتة شمال".. برنامج إذاعى لنبذ التعصب الرياضى



وأطلقت مجموعة من طلاب قسم الإذاعة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، دعوة إلى نبذ العنف والتعصب الرياضى والتشجيع بالروح الرياضية والعمل على استرجاع صورة الكرة كمصدر سعادة مرة أخرى بعد الأحداث الأخيرة التى حولتها إلى مصدر حزن وألم، وذلك فى برنامج إذاعى بعنوان "التالتة شمال" ضمن مشروع تخرجهم.

وقالت رنا نبيل، إحدى الطالبات المشاركات فى الفريق: "إننا واجهنا صعوبة فى التسجيل مع روابط الأندية "الألتراس" نظرا لأنهم anti media ومطاردين من قبل الأمن لكن فى النهاية استطاع الزملاء التسجيل معهم دون ذكر أسمائهم، كما أن بعض الإعلاميين الرياضيين رفضوا عن التسجيل دون إبداء سبب.

وأضافت رنا نبيل، أن المشروع الذى أشرفت عليه المعيدة مروة محمود، لم يتكلف سوى مبلغ بسيط تم إنفاقه على التنقلات أثناء فترة التسجيل، كما وفرت الكلية للمجموعة جهاز للتسجيل استخدموه فى تسجيل البرنامج الإذاعى.

"ارارات".. فيلما وثائقيا يتناول حياة الأرمن فى مصر بـ"إعلام القاهرة"



أنتجت مجموعة من طلاب قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة، فيلما وثائقيا عن "الأرمن" بعنوان: "ارارات" وهو جبل مشهور بأرمينيا يمثل بيت روحى للشعب الأرمنى والرمز القومى لأمتهم، حيث يسلط الضوء على حياة الأرمن فى مصر ويبدأ بنبذة تاريخية عن سبب مجيئهم لمصر.

وتعرض الفيلم الوثائقى، الذى تشرف عليه المعيدة مها الوزير، لمذبحة الأرمن، حيث أكدت إسراء عصام، إحدى الطالبات المشاركات فى الفيلم، أنهم يرصدون علاقة الأرمن بالمجتمع المصرى وعلاقتهم بعضهم البعض، وكيفية الحفاظ على تراث هذا الشعب المشتت.

جدير بالذكر أن المذبحة وقعت عام ١٩١٥ فى حق الأرمن، حيث مر عليها ١٠٠ عام، وهو ما جعل الطلاب يوقع اختيارهم على الفكرة ، ويتناول الفيلم أهمية الذكريات للأرمن أنفسهم، واشتكى الطلاب من صعوبات الوصول للمصادر والسفر إلى أماكنهم.

"أسوار".. مجلة اجتماعية تحت شعار "حرر نفسك"



أعدت مجموعة من طلاب قسم الصحافة، مجلة اجتماعية تحت اسم "ﺃﺳﻮﺍﺭ"، ضمن ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺗﺨﺮجهم، حيث تتعرض المجلة لكل ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺳﺠﻮﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.

وأكد الطلاب، أن المجلة تأخذ من يقرأ موضوعاتها فى ﺭﺣﻠﺔ ﻋﺒﺮ ﺻﺤﺎﻓﺔ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻠﺖ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻟﺰﻗﺎﻕ ﺍﻟﻤﺪﻕ وﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺭﺻﺔ إﻟى ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺎﺕ وﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻟﻠﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﺑﺎﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، مشيرين إلى أن مجلتهم تعبر ﻋﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﻭتﻨﻘﻞ ﻣﺎ ﻳﺆﺭﻕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.

وأضاف الطلاب: "ﻧﻨﺎﻗﺶ ﺑالمجلة ﺍلأﺳﻮﺍﺭ ﺍﻟﺘى ﺑﻨﻴﺖ بإﺭاﺩﺗﻨﺎ ﻭﻣﺎ ﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻭﺭﻓﻌﻨﺎ ﺷﻌﺎﺭﻫﺎ (ﺍﻛﺴﺮ ﺳﺠﻨﻚ ﻭﺣﺮﺭ ﻧﻔﺴﻚ) ﻛﺠﺴﺮ ﻳﺴﺎﻋﺪﻙ"، ويشرف على المشروع المعيد ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻓﻜﺮى.

وقال الطلاب، "ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻣﺶ ﻣﺠﺮﺩ ﻗﻀﺒﺎﻥ ﻭلا ﺳﻮﺭ ﻋﺎلى، ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻣﺶ ﺣﺒﺒﻬﺎ، ﻇﺮﻭﻑ ﻔﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﻀطﺮرﺖ أن ﺗﺴﺎﻳﺮﻫﺎ، ﺃﻓﻜﺎﺭ دينية ﺃﻭ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻣﺘﻌﺼﺒﻴﻦ ﻟﻬﺎ، ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﺰﻭﺭ ﻭﻣﺴﺠﻮﻥ فى ﻗﻠﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻟﻴﻴﻦ ﻟﻠﺴﻠﻄﺔ، ﻃﺒﻘﺔ منسية ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺧﺪﻣﺎﺕ، إﻋﺎﻗﺔ ﻣﻮﻘفاك ﻣﻜﺎﻧﻚ، ﻣﻦ ﺍلآﺧﺮ ﺳﺠﻮﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ".

"المشروع".. أول مجلة تتحدث عن ريادة الأعمال



أعد مجموعة من طلاب قسم الصحافة بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، أول مجلة ورقية تتحدث عن ريادة الأعمال تحت اسم: "المشروع"، وذلك فى إطار مشروع تخرجهم، حيث قال الطلاب: "نهدف إلى الارتقاء بالأفكار وترسيخ مكانة للشباب الطامحين فى أن يصبحوا من رائدى الأعمال الكبار فى العالم من خلال مشروعاتهم".

وأكد الطلاب، أن مهمة المجلة هى إلقاء الضوء على مثل هذه المشروعات وجعلها تتحقق على أرض الواقع، وتوفير المصادر المصادر والمعلومات لهؤلاء الشباب التى تساعدهم على التقدم والرقى بمصر، قائلين: "نحن نؤمن بأن ظهور شمس يوم جديد دليل على ميلاد أفكار جديدة".

وأشار الطلاب، إلى أن أهم العقبات التى واجهتهم هى أن الفكرة كانت صعبة ومجالها غير منتشر فى مصر، حيث إنهم لم يكونوا يعلمون ما هى ريادة الأعمال من الأساس، وكذلك واجهوا صعوبة فى الوصول للمصادر، وكذلك تعريب المصطلحات الأجنبية التى يمتلئ بها مجال ريادة الأعمال، مؤكدين أن تكلفة المجلة حتى الآن 7000 جنيه شاملة التحرير والإخراج والطباعة.

بتكلفة 9 آلاف جنيه "آينشتاين" مجلة لإعلاء سلطة العقل



بتكلفة 9 آلاف جنيه، أعدت مجموعة من طلاب قسم الصحافة، مجلة بعنوان: "آينشتاين"، وذلك لإعلاء سلطة العقل واستخدام المدخلات والمخرجات العقلية فى تفسير كل الأحداث التى تحيط بالإنسان، وكذلك تناولت المجلة عرض لكل الموضوعات التى تؤثر على عقلية الإنسان.

وقال الطلاب، إنهم هدفوا لتفسير كل شىء غامض يحدث ويصعب على عقلية الإنسان استيعابه، مؤكدين أهمية العقل وكيفية الحفاظ عليه باعتباره الميزة المتفرد بها الإنسان، حيث أشرف على مشروع التخرج المعيدة نانسى عادل.

وأكد الطلاب، أن أهم الصعوبات التى واجهتهم الوصول لبعض المصادر لأن معظمها مصادر طبية، لكنه تم التغلب على ذلك وتوصل الطلاب لمصادر طبية ذات ثقل طبى.

بتكلفة 15 ألف جنيه.. طالبات يتبنين الترويج للقصور الأثرية



وتبنت مجموعة من الطالبات بقسم العلاقات العامة بالكلية، فكرة الترويج للقصور القصور الأثرية المغلقة والمهملة وغير المستخدمة بالشكل اللائق، وذلك من خلال وضع استراتيجية إعلانية لتطويرها وإعادة تأهيلها واستخدامها بشكل يليق بتاريخها وعراقتها، وذلك ضمن مشروع التخرج الخاص بهن الذى تكلف إلى الآن ما يقرب من 15 ألف جنيه، حسب تأكيدهن.

وقالت الطالبات، إن المشروع يهدف لتطوير القصور الأثرية عن طريق إدخال عدد من الأنشطة الثقافية والفنية بكل قصر حسب حالته وطرازه وهيئته، ومدى قدرته على استيعاب تلك الأنشطة، حيث اتخذ الطلاب "القصر بيرسم عصر" شعارا لحملتهم، التى قالوا إنها بذرة لمشروع قومى لتنمية وتطوير القصور الأثرية.

وأكد الطالبات أن تكلفة المشروع إلى الآن عن طريق الجهود الذاتية لأعضاء المشروع وصلت إلى نحو 15 ألف جنيه بما يشمل المطبوعات والتصميمات الجرافيكية والفيديوهات.

"مذكر سالم".. مجلة بإعلام القاهرة للمطالبة بحقوق "سى السيد"



أعد مجموعة من طلاب قسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مجلة باسم "مذكر سالم" يتناول مضمونها الرجل واهتماماته فى كل المجالات.

وقالت هدير محمد صبحى، إحدى أفراد المشروع، إن الفكرة نتجت من انتشار العديد من المجالات للمرأة لدرجة أن الرجل غالبا أصبح مهمشا، مؤكدة أن المجلة تناقش كل المجالات، كما تتضمن أبوابا جديدة مثل ملف يشمل دور الراجل فى الأعمال التى لا تناسب المرأة.

وأضافت "صبحى"، "أطلقنا مع المشروع حملة باسم "عايز اتجوز" لمطالبة الأهالى بتخفيف مصاريف الزواج على العريس، والحملة لاقت تفاعل مع الشباب والأهالى بشكل كبير، وعملنا صفحة على "فيس بوك" وصل عدد المعجبين بها لـ٤٠٠٠ وتلقينا العديد من الاقتراحات لنقل وتطبيق فكرة الحملة بالعديد من الجامعات وكذلك المحافظات".

وأكدت الطالبة، أن هناك العديد من الصعوبات التى واجهتهم أثناء الإعداد للمجلة كان أبرزها صعوبة الوصول لبعض المصادر، وكذلك صعوبة إقناع معظم الأهالى بفكرة الحملة نتيجة لاقتناعهم أن البنت تمنها غالى، بالإضافة إلى أن التكلفة المادية ذاتية ووصلت لـ8000 جنيه شاملة الطباعة والتجهيزات والمخرج.

طلاب يكشفون سر خفة دم المصرى بفيلم "تا مرت" التسجيلى



أنتج مجموعة من طلاب كلية الإعلام فى جامعة القاهرة، فيلما تسجيليا قصير بعنوان: "تا مرت"، يحكى حكاية المصريين وحبهم للأرض من ملايين السنين ويكشف سر الشخصية المصرية من خلال العودة للأصل، حيث يخترق الفيلم الأكليشيهات المعتادة عن المصرى كـ"الوحدة الوطنية، وخفة الدم، متسامح فى الدين"، ويعرضها بأسباب ودلائل ملموسة.

وقالت إيمان الخولى، إحدى الطالبات المشاركات فى المشروع، إنهم قرروا أن يقدموا الموضوع بشكل مختلف، فالفيلم يحكى عن الصفات الأصيلة للمصرى التى لم ولن تتغير رغم الظروف الصعبة لأن كل صفة لها سر خاص يستعرضه الفيلم.

وأوضحت مخرجة الفيلم منار الزهيرى، أن الهدف من الفيلم هو الخروج من الاختبارات والتحديات الصعبة التى تمر بها البلد، قائلة: "عشان يعرف كل مصرى إن هو البطل مش أى حد تانى"، ويرصد الفيلم ملامح وشخصية المصرى المميزة المتناقضة التى تصنع المعجزات بتلقائية شديدة، مشيرة إلى أن هذا الفيلم يعد مشروع لتخرجهم فى قسم الإذاعة والتليفزيون.

أما بالنسبة لاسم "تا مرت" هو اسم فرعونى أعرب الطلاب عن رغبتهم فى كشف معناه يوم مناقشة مشاريع التخرج الخاصة بهم، مؤكدين أن الفيلم أنتج بشكل كامل داخل الكلية وأنهم أول دفعة تنتج فيلم كامل بدون تدخل أحد من البداية للنهاية.

"سيادة المواطن".. مجلة لإيصال صوت المهمشين بالمجتمع



أعد طلاب بقسم الصحافة بكلية الإعلام بجامعة القاهرة مجلة بعنوان: "سيادة المواطن"، تتناول الحديث عن البسطاء والمهمشين فى مصر، حيث يحاول الطلاب أعضاء المجموعة توصيل أصوات المهمشين إلى المسئولين فى الدولة.

ويرجع أعضاء المجلة سبب اختيار الاسم إلى ضرورة التأكيد على أن المواطن البسيط يتمتع بسيادة كاملة فى المجتمع، ولا يختلف إطلاقاً عن الوزراء والقضاة وغيرهم من كبار المسئولين.

ومن أبرز الموضوعات التى تناولتها المجلة، مشاكل العمال والفلاحين فى محافظات متعددة مثل المنيا والفيوم والإسماعيلية والغربية والبحيرة والمنوفية، وكذلك المشكلات المتعلقة بالبطاقات التموينية وأسطوانات الغاز، فى بعض المحافظات أيضاً، ومنها الغربية والإسكندرية ومدن القاهرة الكبرى.

"مصابيح شفافة".. أول فيلم تسجيلى عن شباب المخترعين



وأنتجت مجموعة من طلاب قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، فيلما تسجيليا عن الشباب المخترعين، الذى تمكنوا فى سن صغيرة من إنجاز مشروعات هامة تساهم فى حل الكثير من المشكلات، أطلق الطلاب على فيلمهم: "مصابيح شفافة".

وأكد الطلاب، أن أهم الصعوبات التى واجهتهم، الوصول إلى الشباب المخترع نظرا لعدم تسليط الضوء عليهم إعلاميا، وصعوبة تحديد المواعيد مع الأشخاص منشغلين بشكل دائم مثلهم، وكذلك صعوبة إيجاد ماكيت يمكن تصويره للاختراع، وذلك لتكاليف إنشائه الباهظة وعدم وجود مؤسسات كافية جادة لرعاية المخترعين.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة