البداية كما رواها شهود العيان أن عمال مزلقان كوبرى الشريعى تركوا المزلقان مفتوحا وسمحوا بعبور الجنازة، رغم أن أحد القطارات كان قادما، وفور أن شاهد المشيعون القطار ركضوا ودفعوا السيارات المشاركة فى الجنازة قبل وقوع كارثة ورغم كل ذلك نجح سائق القطار قى التوقف، وكان ذلك سببا فى منع كارثة محققة كانت من الممكن أن تقع فى سمالوط.
موضوعات متعلقة..
- مصرع مجند تحت عجلات القطار أثناء عبوره المزلقان ببنى سويف
عدد الردود 0
بواسطة:
على ابراهيم
عمال المزلقان ينطبق عليهم القول المأثور ((عاوزين جنازة ويشبعوا فيها لطم ))
التعليق فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
ayman
ماذا يكون رد الفعل لو بعض الاشخاص ماتو
عدد الردود 0
بواسطة:
زائر
الى 2
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن الجزار
لازم السائق يتكافئ