منصور هادى:اليمن يمر بأسوأ حالاته..ولم يتخيل أحد منا أطماع وشر الحوثيين

الأربعاء، 22 أبريل 2015 12:05 ص
منصور هادى:اليمن يمر بأسوأ حالاته..ولم يتخيل أحد منا أطماع وشر الحوثيين الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الرئيس عبد ربه منصور هادى أن اليمن يمر بأسوأ حالاته بسبب قوى التخلف والغدر فى الداخل والخارج.

وأضاف "هادى"، فى كلمه له عقب إعلان التحالف العربى المشترك، انتهاء عملية "عاصفة الحزم" وبدء عملية "إعادة الأمل"، من العاصمة السعودية الرياض "أيها الشعب اليمنى العظيم.. أتحدث إليكم من الرياض بعد ان خرجت من مدينة عدن مدينة الأحرار فى ظل أحداث بالغة الخطورة بسبب انقلاب الحوثيين ودعمهم من الإيرانيين، وتحملت الصعاب والمخاطر من أجل اليمنيين.. ولكننى أتابع كل الأحداث دون تراخٍ أو تباطؤ وأتواصل مع الكل فى الداخل والخارج".

واستطرد "إننى أخاطبكم اليوم وأدرك جيدا أن وضع شعبنا ليس على ما يرام، فلم يكن أحد منا يتخيل أن يصل حجم الحقد والأطماع لديهم إلى هذا المستوى، وأن يتمكن الشر من عقولهم وأن يصلوا بالبلد إلى هذه المرحلة من الانهيار"، فى إشارة منه إلى الحوثيين.


موضوعات متعلقة..


- مساعد وزير الدفاع الأسبق:على قوات عاصفة الحزم الاستعداد لاستئناف العمليات

- قيادى حوثى: توصلنا تقريبًا لاتفاق سياسى ينهى الصراع فى اليمن

- رسميا.. انتهاء العملية العسكرية "عاصفة الحزم" وبدء "إعادة الأمل"

- مصدر يمنى: عودة الرئيس وخروج عبد الله صالح لعمان أهم بنود وقف عاصفة الحزم


- انتهاء عملية "عاصفة الحزم" باليمن بعد تحقيق أهدافها وبدء "إعادة الأمل"

- التحالف العربى يعلن استئناف العملية السياسية باليمن عبر "إعادة الأمل"

- التحالف العربى: وقف "عاصفة الحزم" جاء استجابة لطلب الرئيس اليمنى

- "اليوم السابع" يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة قبل وقف "عاصفة الحزم".. وزير الخارجية اليمنى السابق زار مصر بعد إعلان السيسى دعمه للعملية السياسية.. والتقى شكرى وموسى وهيكل للمطالبة بوقف الضربات

- عودة التيار الكهربائى لليمن مع اعلان قوات التحالف توقف الضربات الجوية

- إيران ترحب بوقف الضربات الجوية فى اليمن

- خبير عسكرى: عاصفة الحزم أنجزت مهمتها وما تبقى مسئولية الشعب اليمنى









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة