سعد الهلالى: فتوى"كريمة"بعدم جواز مشاهدة برامج إسلام بحيرى ليست أمرا مقدسا

الثلاثاء، 21 أبريل 2015 03:19 ص
سعد الهلالى: فتوى"كريمة"بعدم جواز مشاهدة برامج إسلام بحيرى ليست أمرا مقدسا الدكتور سعد الدين الهلالى رئيس قسم الفقه المقارن بجامعة الأزهر
كتب خالد النادى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
علق الدكتور سعد الدين الهلالى رئيس قسم الفقه المقارن بجامعة الأزهر على فتوى الدكتور أحمد كريمة بعدم جواز مشاهدة برنامج إسلام بحيرى تجنباً للفتن، قائلا: إنها رأى يعبر عنه وحتى تؤخذ فى الاعتبار ويُقتنع بها يجب أن يتم الاطلاع على دليله فيها، مؤكداً أن الرأى يحترم لصاحبة.

وأضاف الهلالى لـ"اليوم السابع" أن الفتوى ليست أمر مقدس وهى تعبر عن رأى صاحبها، وأن الدستور والقانون يتيحون لكل مواطن أن يدلى برأيه ووجهة نظرة ويعبر عن نفسه، دون المساس بحقوق الغير.

وكان الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقة المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر قد أفتى بعدم جواز مشاهدة برنامج إسلام بحيرى تجنباً للفتن قائلاً: الله أمرنا أن نبتعد عن جلسات الإفك، والسنة النبوية نبهت على الابتعاد عن مثيرى الجدال، والله أمر باجتناب الفتن ما ظهر منها وما بطن وما يقدمه بحيرى عبارة عن فتن منسوبة إلى الإسلام فلا تجوز مشاهدتها وفقاً لقول الله تعالى: "فلا تقعدوا معهم بعد الذكرى".




موضوعات متعلقة..


أحمد كريمة يفتى بعدم جواز مشاهدة برنامج "إسلام بحيرى" تجنبا للفتن








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

ياأبيض يإسود

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عادل

الدستور والقانون أم الكتاب والسنة يا دكتور سعد ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

د محمود أبوستيت

فتاوى الأزهريين

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد عامر

اخوان الفتنة

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

هل مطلوب عدم اعمال العقل والتفكر والتدبر فيما خلق الله فنعرفه حق قدره وجلاله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى..

فتوى الدكتور كريمة الصادقة...

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

الدستور والقانون أم الكتاب والسنة يا فضيلة الدكتور سعد ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

ادهم

كتم الافواه والتحذير من التفكير هو الحل

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

قال العلى القدير جل جلاله( بلى قادرين على ان نسوى بنانه) وتسوية البنان هى صنعتها

عدد الردود 0

بواسطة:

مختار صبري

هذا الرجل أحبه

د سعد ...أنت رجل جدير بالإحترام و التقدير

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة