وقال إن هذا العلاج يمكن أن يسبب سرطانا فى بطانة الرحم، مشيرا إلى أن الفحوصات والموجات الصوتية المهبلية وأخذ عينة من بطانة الرحم، بالإضافة إلى المنظار الرحمى كل هذه الوسائل يمكنها أن تبين مدى التغييرات التى طرأت فى بطانة الرحم، نتيجة تناول العلاج ما بعد استئصال الثدى لتجنب الإصابة بسرطان بطانة الرحم.
الاكتشاف المبكر لسرطان بطانة الرحم
وأشار إلى أن هذه الوسائل للاكتشاف المبكر عن سرطان بطانة الرحم فى المرضى الذين لا يعانون من نزيف مهبلى، حيث إن النزيف يعتبر علامة من علامات الإصابة بسرطان بطانة الرحم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة