بالصور.. "المقتنيات الأثرية": تسلم السجل الخاص بالمتحف الزراعى الخميس

الأحد، 19 أبريل 2015 08:00 م
بالصور.. "المقتنيات الأثرية": تسلم السجل الخاص بالمتحف الزراعى الخميس لوحة للأميرة فاطمة إسماعيل
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال على ضاحى، مدير عام الإدارة العامة للمقتنيات الأثرية، إن الإدارة ستقوم بتسليم السجل الخاص بمقتنيات متحف الأميرة فاطمة إسماعيل"المتحف الزارعى"، للدكتور محمد صبحى رئيس قطاع الإرشاد الزراعى والقائم بأعمال مدير عام المتاحف والمعارض الزراعية، وذلك يوم الخميس المقبل، بمقر المتحف الزراعى.

لوحة الأميرة فاطمة إسماعيل -اليوم السابع -4 -2015
لوحة الأميرة فاطمة إسماعيل



وأوضح على ضاحى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن السجل يحتوى على القطع التى تخضع لقانون حماية الأثار، وتم فصل القطع التى لا تخضع للقانون على حده وهى قطع ذات قيمة عالية.

مدفع داخل المتحف -اليوم السابع -4 -2015
مدفع داخل المتحف


جدير بالذكر أن قصر الأميرة فاطمة إسماعيل "المتحف الزراعى تم تسجيله مؤخراً ، لدخوله ضمن إعداد الآثار الإسلامية والقبطية، ويحتوى القصر على مجموعة من الزخارف وعناصر معمارية رائعة، بالإضافة لارتباطه بشخصية مهمة هى الأميرة إسماعيل، وتبلغ مساحة المتحف 30 فدانا (125 ألف متر مربع)، تشغل منها مبانى المتاحف التى تضم المقتنيات الأثرية حوالى 20 ألف متر مربع، وباقى مساحة المتحف حديقة تضم أنواعا متعددة من الأشجار والنباتات النادرة، ويضم المتحف آلاف المعروضات والمقتنيات التى تقدم فى مجملها قراءة تاريخية للزراعة وتطورها فى مصر منذ عصر الفراعنة، ويمثل المتحف قبلة للعلماء والباحثين فى مجال الأبحاث والدراسات الزراعية والبيطرية والتاريخية.

لوحة للملك فاروق -اليوم السابع -4 -2015
لوحة للملك فاروق


تمثال يُمثل فصل الربيع -اليوم السابع -4 -2015
تمثال يُمثل فصل الربيع


مدفع أثرى -اليوم السابع -4 -2015
مدفع أثرى


الأميرة فاطمة فى سن صغير -اليوم السابع -4 -2015
الأميرة فاطمة فى سن صغير




موضوعات متعلقة..


بالصور.. الإهمال عرض مستمر فى وزارة الآثار.. ننشر محضر توثيق كسر قطعتين أثريتين أثناء نقلهما إلى المتحف المصرى الكبير.. الوزارة تكرر أخطاءها.. والمسئولون ينكرون: مجرد شائعات








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة