"الرؤساء دول مش لابسين بدلهم ليه ياوديع"..أشهر 10 زعماء تنكروا فى التاريخ

السبت، 18 أبريل 2015 08:51 ص
"الرؤساء دول مش لابسين بدلهم ليه ياوديع"..أشهر 10 زعماء تنكروا فى التاريخ الرئيس الراحل محمد أنور السادات
كتبت نورهان فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"تعددت الأسباب والتنكر واحدًا" قاعدة رئاسية وضعها أشهر حكام وزعماء العالم، مبررين بها استخدامهم لحيل التنكر بهدف الخداع.. الفكاهة.. وأحيانا الهروب، فمنهم من تعمد التخفى قبل الحكم، وآخرون لجأوا له بعد وصولهم للكرسى، فمن هم يا ترى أبرز 10 حكام تنكروا فى أشكال أخرى؟

اليوم السابع -4 -2015

محمد نجيب خادم نوبى


عام 1929 تعلم محمد نجيب درسًا من مصطفى النحاس، فقد أصدر الملك فؤاد قراره بحل البرلمان لأن أغلبية أعضائه كانوا من حزب الوفد فتخفى "نجيب" فى زى خادم نوبى، وقفز فوق سطح منزل النحاس، وعرض عليه تدخل الجيش لإجبار الملك على احترام رأى الشعب، لكن النحاس قال له "أنا أفضل أن يكون الجيش بعيدًا عن السياسة، ليكون ذلك أهم درس تعلمه نجيب" وهو خارج البدلة الرئاسية.

اليوم السابع -4 -2015

"عرفات" فى زى امرأة بأوامر ناصر


لقب الزعيم الراحل ياسر عرفات بـ "برنس التنكر" بين أقرانه من الحكام، ذلك لأن عرفات لم يتنكر مرة أو اثنين أو حتى 10 فقط ولكنه تنكر عشرات المرات فى زى راهب.. وامرأة وطبيب وأزياء أخرى كثيرة، وكانت أشهر حادثة تنكر لعرفات بعد المذابح التى ارتكبها الملك حسين فى الفلسطينيين عام 1970 عندما قام الرئيس عبد الناصر بإرسال طائرة خاصة لاختطاف عرفات وألبسوه زى نساء ليتنكر فيه ورحلوه لمصر.

اليوم السابع -4 -2015

أبى الحسن بنى صدر روسى فى باريس


"التهمة الحقيقية كانت معارضة ولاية الفقيه أما التهم الوهمية فكانت إما العمالة للولايات المتحدة الأمريكية أو الاتهام بالكفر"، بهذه الكلمات برر الرئيس الإيرانى السابق أبى الحسن بنى صدر السبب وراء تنكره فى زى روسى والخروج سرًا من إيران إلى باريس خوفًا من قتله أو البطش به على يد المؤيدين لدولة ولاية الفقيه.

اليوم السابع -4 -2015

الملك فاروق شحاذ على بيانولا


للشعوب عادات غريبة وللملوك عادات أغرب، فالملك فاروق بكل هيبته ومقامه الرفيع لم يجد راحته إلا فى بذل الشحاذين، وكان "فاروق" يعشق العزف على صندوق البيانولا أمام الأميرات بناته فى زى شحاذ، مستجدياً إياهم لإعطائه بعض القروش وذلك حسب تأكيد محمد إدريس شماشرجى الملك.

اليوم السابع -4 -2015

صدام حسين طالع نخل


فى حفرة عميقة، وسط حى شعبى قرب حى تكريت، كان رئيسًا يعيش وسط طالعى النخل فى العراق- إنه صدام حسين- الذى غير من ملامحه وارتدى زى عمال طالعى النخل، هرباً من قوات الاحتلال الأمريكية، ولكن التنكر لم يفيد "صدام" الذى تم التعرف عليه رغم زيه وذقنه وقبض عليه فى حفرة لا تتعدى مساحتها متر فى مترين .

اليوم السابع -4 -2015

كليوباترا تدخل على قيصر فى سجادة


وللنساء فى بلاط الحكم نصيب أيضًا من التنكر، وهى ليست كباقى النساء، فالملكة كليوباترا حازت على المرتبة الأولى فى التنكر بدخولها لقيصر روما متنكرة داخل سجادة، ليساعدها على تولى مقاليد الحكم بدلا من أخيها وهو ما تم فعلا ليصبح تنكرها واحدًا من أنجح حالات التخفى فى التاريخ.

اليوم السابع -4 -2015

الملك عبد الله رجل شارع عادى


ليس الأول حيث سبقه فى التنكر بهذا الشكل عمر بن الخطاب رضى الله عنه، فالملك عبد الله ملك الأردن قرر فى يوم التخفى فى زى رجل شارع عادى والنزول للشارع لتفقد أحوال المستشفيات الحكومية كمريض، مفاجئًا الأطباء هناك بأنهم يتباطأون فى الاستجابة مع الملك شخصياً.

اليوم السابع -4 -2015

نيلسون مانديلا سائق سيارة


لا يوجد فرق كبير بين الرئيس والسائق، والدليل نيلسون مانديلا، المناضل الكبير ورئيس جنوب أفريقيا الراحل، الذى اضطرته الأيام والظروف إلى التخفى على هيئة سائق، حتى كشفه عميلا للاستخبارات الأمريكية يدعى دونالد إس وحبس بعدها فى أغسطس عام 1962.

اليوم السابع -4 -2015

أمير الدنمارك داخل عروسة الباندا


يعتبر ذلك هو التنكر الأغرب الذى مر على قصور الرئاسة، حيث اختار الأمير هنريك أندرياس التنكر فى زى باندا فى حفل للأيتام والدخول عليهم واللعب مع الأطفال والضيوف، دون أن يكتشفوا أن بداخل هذا الزى أمير البلاد وزوج الملكة شخصياً.

اليوم السابع -4 -2015

السادات فواعلى على صقالة


لم يكن السادات داهية فى السياسة وحسب، ولكنه كان داهية فى التنكر كذلك، حيث استطاع الهروب دون أن يكشفه أحد من المعتقل السياسى والتنكر بين عمال البناء والفواعلية عاملاً مرة كسائق وبناء مرة أخرى ومهما تغير زيه كان دائماً بداخل هذه الأزياء روح رئيس عظيم .









مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوالنور محمد على

تظلمات 30 ألف معلم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الرحمن

تنكر السادات لم يكن وهو رئيس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة