يأتى ذلك بعد أيام من تهديد الصفحة لمحررى جريدة اليوم السابع ورؤسائها، بالإضافة إلى نشر الصفحة لصور بعضهم وبعض ضباط الشرطة للنيل منهم.



إغلاق الصفحة


