كان اللاعبون قد ارتضوا بأن ينتظروا انفراجة لاستلام مستحقاتهم المتأخرة، بدلا من حالة التمرد، لكن جاءت معلومة الشيك لتثير جدلا، فاللاعبين لا يعرفون هل ستصرف الإدارة الشيك قبل بدء الموسم المقبل ؟!، لأن مسئولو المجلس أكدوا لهم وصول الشيك، لكنهم لم يوضحوا عن موعد نهائى لصرفه، لهذا فإن شيك الـ4 ملايين جنيه قد يصبح طوق نجاة فيما لو تم صرفه وإعطاء اللاعبين مستحقاتهم، أو يؤزم الموقف أكثر لو لم يتسلم اللاعبون أى جزء من المبالغ المتأخرة.
أخبار متعلقة
تفاصيل الاجتماع الأول بين مجلس المصرى ومحافظ بورسعيد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة