اللجنة العليا للانتخابات تكلف لجنة مراقبة الدعاية الانتخابية بإزالة الدعاية على نفقة المخالفين.. وتعلن 4536 مرشحا بينهم 3161 مستقلا و1375 حزبيا يتقدمون بأوراق ترشحهم.. وغلق باب الترشح 19 فبراير الجارى

الثلاثاء، 17 فبراير 2015 05:03 ص
اللجنة العليا للانتخابات تكلف لجنة مراقبة الدعاية الانتخابية بإزالة الدعاية على نفقة المخالفين.. وتعلن 4536 مرشحا بينهم 3161 مستقلا و1375 حزبيا يتقدمون بأوراق ترشحهم.. وغلق باب الترشح 19 فبراير الجارى اللجنة العليا للانتخابات
كتب إبراهيم قاسم - محمد العالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تغلق اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية برئاسة المستشار أيمن عباس يوم الخميس المقبل الموافق 19 فبراير الجارى باب الترشح لانتخابات مجلس النواب لعام 2015، وذلك بعد مدها لفترة الترشح ليومين إضافيين والذى كان مقرر إغلاقه يوم 17 فبراير، وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المرشحين للتقدم بأوراق ترشحهم.

وأصدرت اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية برئاسة المستشار أيمن عباس قرارا بتولى لجنة "مراقبة الالتزام بضوابط الدعاية الانتخابية ومصادر تمويلها والإنفاق فيها، تلقى الشكاوى والبلاغات والأوراق المقدمة من ذوى الشأن، التى ترد من الشرطة أو المحافظات أو اللجان الانتخابية بالمحافظات، وذلك لاتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها، والأمر بإزالة الملصقات والإعلانات وغيرها من وسائل الدعاية المخالفة على نفقة المخالف على ان تنفذ قرارات اللجنة بمعرفة المحافظات ومديريات الأمن.

وقال المستشار عمر مروان أمين عام اللجنة العليا للانتخابات، إن هذه الإجراءات لا تخل بما إجازته الفقرة الأخيرة من المادة 8 من القانون رقم 66 لسنة 1956 بأن تختص الإدارات المحلية بإزالة المخالفات بالطريق الإدارى على نفقة المخالف وتحصيل نفقات الإزالة بطريق الحجز الإدارى.

وأضاف مروان فى بيان له أمس الاثنين أن اللجنة سبق وأن أصدرت القرار رقم 21 لسنة 2014 بتشكيل لجان رصد الوقائع التى تقع بالمخالفة للضوابط التى قررها الدستور أو القانون أو قرارات اللجنة العليا لانتخابات بشأن الدعاية وذلك فى مقار كل المحافظات.

وفى سياق آخر أعلنت اللجنة برئاسة المستشار أيمن عباس عن إعداد المتقدمين للترشح للانتخابات البرلمانية لعام 2015، التى بلغت 4563 شخصا منهم 3161 من المستقلين والباقين 1375 من المنتمين للأحزاب المختلفة، وذلك منذ فتح باب الترشح يوم 8 فبراير حتى أول أمس الأحد.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة