الصحف الإسرائيلية: معهد أمريكى: إسرائيل تمتلك 115 رأسا نوويا.. إصابة جندى إسرائيلى فى حادثة دهس بالقدس.. الجاسوس الإسرائيلى بالولايات المتحدة يتقدم بدعوى قضائية بسبب شروط الإفراج عنه

السبت، 21 نوفمبر 2015 10:49 ص
الصحف الإسرائيلية: معهد أمريكى: إسرائيل تمتلك 115 رأسا نوويا.. إصابة جندى إسرائيلى فى حادثة دهس بالقدس.. الجاسوس الإسرائيلى بالولايات المتحدة يتقدم بدعوى قضائية بسبب شروط الإفراج عنه اشتباكات القدس - صورة أرشيفية
كتب هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إصابة جندى إسرائيلى فى حادثة دهس بالقدس



اليوم السابع -11 -2015


ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أنه أصيب جندى إسرائيلى، مساء الجمعة، خلال محاولة "دهس" قام بها فلسطينى على حاجز نصبته قوة من قوات "حرس الحدود" فى بلدة أبو ديس شرق القدس.

وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلى وضع حاجزًا لفحص المركبات وأحد السائقين الفلسطينيين حاول دهس الجندى الذى تمكن من الابتعاد، لكنه أصيب بقدمه ونقل للمستشفى.

وأضافت الصحيفة أن الجنود أطلقوا النار على السيارة التى استطاعت الهروب من المكان، فيما زالت أعمال البحث والتحقيق حول المركبة والسائق جارية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى.


الجاسوس الإسرائيلى يتقدم بدعوى قضائية للولايات المتحدة بسبب شروط الإفراج عنه



اليوم السابع -11 -2015


ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنه فى أعقاب الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى "يونتان فولارد" آمس الجمعة، بعد سجنه لمدة 30 عاما فى أحد السجون فى شمال ولاية كالورينا قدم دعوى قضائية عبر محاميه ضد شروط الإفراج عنه.

وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن من بين شروط الإفراج عنه عدم مغادرة الولايات المتحدة الأمريكية لمدة خمس سنوات، وتقديمه لتقرير مفصل عن نقالاته والأشخاص الذين سيلتقى بهم، مع مراقبة أجهزة الكمبيوتر الخاصة به وجهاز إلكترونى ملازم له.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت الإفراج عن "فولارد" البالغ من العمر ستون عاما، بعد أسبوع من لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكى بارك أوباما فى البيت الأبيض.

ومن جانبه رحب نتنياهو بالإفراج عن الجاسوس، قائلا إنه كان يصبو إلى هذا اليوم الذى يعود فيه فولارد إلى أحضان عائلته بعد ثلاثة عقود قاسية أمضاها فى السجن.


معهد أمريكى: إسرائيل تمتلك 115 رأسا نوويا مثبتة على جميع أنواع الصواريخ



اليوم السابع -11 -2015


كشف بحث أجراه معهد العلوم والأمن الدولى " isis" الذى يتخذ من واشنطن مقرًا له أنه منذ بدء عمل مفاعل ديموتة الإسرائيلى فى بداية الستينات تم إنتاج 660 كيلو جراما من البلاتونيوم الذى استخدم فى تصنيع 115 رأسا نوويا.

وأضاف البحث الذى نشرت تفاصيله صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية اليوم السبت، أن المعهد يهدف من خلال هذا البحث معرفة الدول التى لها أنشطة نووية سلمية وغير السلمية فى أنحاء العالم وقدراتها النووية.

وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من بناء إسرائيل مفاعل ديمونة فى ديسمبر عام 1963، ودخولها فى حرب عام 1967 وحرب أكتوبر، إلا أن أكثر فترة شهدت إنتاج مادة البلاتنيوم كانت فى فترة التسعينات بحسب البحث الأمريكى دون أن يبدى البحث السبب فى ذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن تل أبيب وضعت هذه الرؤوس النووية على الصواريخ التى تثبت على المقاتلات، كما تم وضعها أيضا على صواريخ ارض – أرض ، وصواريخ أخرى تتبع سلاح البحرية، موضحة أن كل رأس نووى تحمل من 3- 5 كيلو جرامات من البلاتونيوم.

وأكدت الصحيفة أن إسرائيل بمقدورها أمتلاك ما لايقل عن 290 رأس نووى، بحكم مواد البلاتونيوم التى أنتجها مفاعل ديمونة الإسرائيلى لكن التقديرات الشبه رسمية تؤكد امتلاكها فقط 115 رأسا نوويا.


موضوعات متعلقة..



الصحافة الإسرائيلية: واشنطن تفرج عن الجاسوس الإسرائيلى بولارد بعد 30 عام سجن.. جماعة إسرائيلية تزعم تنبؤ التوراة بظهور داعش.. مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 9 آخرين فى إطلاق نار بمستوطنة قرب بيت لحم



الصحف المصرية: الحكومة تعيش رعب "اللجان الخاوية".. مفاجآت وأسرار عقد الضبعة النووى.. نائب رئيس هيئة الرقابة النووية: العرض الروسى تفوق على الصينى والكورى لإنشاء محطة الضبعة


الصحف الأمريكية: مسئولون أوروبيون وأمريكيون: داعش يغير تكتيكاته وينقل من أساليب القاعدة..تنامى خطاب العداء للإسلام بين السياسيين الجمهوريين..الكونجرس يحقق فى اتهامات تلاعب بتقارير استخباراتية حول داعش


الصحف البريطانية: الهارب صلاح عبد السلام قد يكون مستهدفا من قبل تنظيم داعش.. الإرهابى أخبر صديقه بتورطه فى هجمات بفرنسا.. وقارئ للجارديان: العدوان الثلاثى وغزو العراق أثمن هدايا الغرب لـ"الدواعش"


التوك شو: سفير القاهرة بموسكو: العلاقات المصرية الروسية فى منتهى القوة.. عضو "الطاقة العالمى": المشروع النووى يهدف لتحقيق الاكتفاء الذاتى من الكهرباء.. صلاح دياب لـ"bbc": "لم أر خيرت الشاطر فى حياتى"









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة