"شاعر الفيسبوك"
لا يشترط بالضرورة أن يكون شاعرًا بالفعل، يكفى أن يكتب كلامًا يبدو رومانسيًا معه الكثير من القلوب وبه قافية لا بأس بها وينال الكثير من "اللايك" و"الشير" و"الهييح" ليصبح فتى أحلام الكثير من الفتيات المراهقات اللاتى لا يخجلن من التعبير عن إعجابهن به علانية ويحاولن التواصل معه والوصول إلى قلبه.
"شاعر الفيسبوك" أحيانًا لا يمكنه أن يكتب قصيدة كاملة ولكنه اكتسب هذا اللقب بفضل الجيش الغفير من المعجبات اللاتى يتكفلن برد أى هجوم على قدراته الإبداعية.
"الكوميك ميكر"
تأكيدًا لأن أكثر من يخطف قلب المرأة هو الشخص القادر على إضحاكها، تعجب الكثير من الفتيات بمشاهير عالم "الكوميكس" أصحاب الذهن الحاضر دائمًا وأبدًا الذين يخلقون الضحكة من أى موقف أو حدث وتحرص الفتيات على متابعته أولاً بأول، ويحكين لصديقاتهن أحدث "قفشاته".
"الاسكريبت رايتر"
لأن حديثه ممتع لا يمكن أن تمليه أبدًا، ولأنه دائمًا لديه قصة جديدة بغض النظر عن كونها حقيقية أو مختلفة، يخطف "الاسكريبت رايتر" قلب الكثير من الفتيات فى سن المراهقة اللاتى لا يفوتن فرصة ليكتبن له "فظييييييع انت ازاى كده".
"الرحالة"
رحلاته الكثيرة وعشقه للسفر من مكان لآخر والقصص الغريبة التى يحكيها من وقت لآخر تجعلهن يحلمن بأن تكون الحياة معه عبارة عن مغامرة متواصلة ويحلمن بألا يستقررن فى بيتهن أكثر من أيام قليلة ويتجولن بين بلد وأخرى طوال الوقت.
"مطرب الآندر جراوند"
بعيدًا عن جمال صوته أو كلماته تؤهله شهرته ووسامته لأن يكون محط إعجاب الفتيات المراهقات فضلاً عن صوره التى يفضل أن تكون ملتقطة بعدسة مصور محترف وأن تكون قريبة بما يكفى.
