الروبوتات الجنسية تقتحم العالم..توقعات بممارسة البشر للجنس معها بحلول 2030..تفضيلها فى العلاقات الجنسية فى 2015..واستخدام تكنولوجيا الواقع الافتراضى بين الأزواج عام 2035 لتجربة سيناريوهات جنسية مختلفة

الإثنين، 05 أكتوبر 2015 07:46 م
الروبوتات الجنسية تقتحم العالم..توقعات بممارسة البشر للجنس معها بحلول 2030..تفضيلها فى العلاقات الجنسية فى 2015..واستخدام تكنولوجيا الواقع الافتراضى بين الأزواج عام 2035 لتجربة سيناريوهات جنسية مختلفة روبوت - أرشيفية
كتبت - زينب عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الروبوتات الجنسية مصطلح يثير الجدال الواسع ويثير النقاش بين مؤيد ومعارض للفكرة، فهناك من يراها غير ضرورية وغير مرغوب فيها وتؤثر على العلاقات البشرية الصحيحة، بينما يراها المحللون حلا وبديلا متكاملا للعلاقات الجنسية، وهذا ما يتوقعه الدكتور "إيان بيرسون".

ممارسة الجنس مع الروبوتات


ووفقًا للموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية ووفقًا لتوقعات دكتور "بيرسون" فإن ممارسة الجنس مع الروبوتات يمكن أن تصبح حقيقة بعد 10 أو 15 سنة أى مع حلول عام 2030، وسيفضل البشر ممارسة الجنس مع الروبوتات لتصبح أكثر شعبية فى عام 2050، ليس هذا فقط بل فى أقل تقدير بحلول عام 2030، وسيمارس معظم الناس شكلاً من أشكال الجنس الافتراضى باستخدام سماعات الواقع الافتراضى المختلفة التى بدأ انتشارها منذ الآن والتى سينحصر استخدامها فى مجال الألعاب فقط.

تغيير التكنولوجيا للجنس


وأوضح دكتور "بيرسون" فى تقرير مفصل كيف سيتطور الجنس فى المستقبل ليصبح الحب والجنس مصطلحات منفصلة ومستقلة عن بعضها البعض بشكل متزايد فى المستقبل، وسيأخذ الروبوتات أدوار الإنسان كما هو الحال فى أفلام الخيال العلمى، وستستخدم اللعب الجنسية فى المستقبل عددًا من التقنيات والتكنولوجيات، وسيمكن ربط الجهاز العصبى مباشرة وبنفس الطريقة التى تعمل بها الألعاب والتطبيقات، حيث سيمكن لإنسان ربط أحلامه الجنسية وتوصيلها إلى شخص آخر، ليشعر بأحساسية، ليصبح الجنس أسهل وأكثر أمنًا، ويتضمن الكثير من المتعة، مع توقعات باستخدام وتجربة غالبية الأزواج تكنولوجيا الواقع الافتراضى بحلول عام 2035 لتجربة سيناريوهات جنسية مختلفة وتغيير مظهر شريكك.

تطوير نظارات الواقع الافتراضى


لن يتوقف الأمر على ذلك فقط، بل ستتطور تكنولوجيا الواقع الافتراضى وسيصغر حجمها لتصبح تشبه ارتداء نظارات خفيفة الوزن أو عدسات لاصقة قادرة على تسجيل وإعادة الأحاسيس، بدلا من السماعات الواقع الافتراضى الضخمة المنتشرة حاليًا، فبدلاً من التفاعل مع شخص حقيقى، يمكن للناس استخدام سماعات الواقع الافتراضى VR للدخول فى بيئة واقعية ثلاثية الأبعاد 3D.

ووفقًا للتقرير سيتمكن المستخدمون من اللعب مع شخصيات صمموها بأنفسهم تلبية لرغباتهم دون الحاجة إلى أشخاص حقيقيين مع إمكانية الانغماس فى الأوهام مع أناس حقيقيين، بالإضافة إلى إمكانية استخدام نظارات الواقع الافتراضى فى ممارسة الجنس الحقيقى أثناء ارتداء النظارات ورؤية شخص مختلف تمامًا مثل الفنانين المفضلين أو تعزيز مظهر شركائهم.

قد يجد كثير من الناس أن فكرة نظارات الواقع الافتراضى غير مريحة أو غير حقيقية، ولكن يمكنها أن تعطى الناس أفضل ما فى العالمين الحقيقى والافتراضى بشكل آمن، فوفقًا لـ"بيرسون" كان الجنس من المتع الأساسية للبشر على مدار ثلاثة مليارات سنة وسيتطور فى الفترة المقبلة.

سيطرة الروبوتات على المهن البشرية


لن يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل ستحل الروبوتات محل البشر فى العمل داخل الملاهى الليلية وبيوت الدعارة، فى حين أن الأسر الغنية يمكن أن يكون لها دمى جنسية خاصة بها بعد 10 سنوات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

السيد

حرام شرعا

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم ومصرى

اللهم اهلك الظالمين بالظالمين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة