طارق حامد: كنا على قدر مسئولية التيشيرت اللى احنا بنتشرف بارتدائه
من ناحيته، اعتذر اللاعب طارق حامد، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك"، لجمهور نادى الزمالك على الخروج من البطولة الكونفدرالية، فى حين أكد متابعى الصفحة أنه كان أحد أفضل لاعبى المباراة أن لم يكن نجمها الأول.
وقال حامد "الحمد لله على كل شىء، أسفين على عدم التأهل لكن فى الآخر أظن أننا كنا على قدر مسئولية التيشيرت اللى احنا بنتشرف بارتدائه، شكراً على دعمكم طوال الموسم فى الصعاب قبل الانتصارات، سنعيد نادى الزمالك إلى مكانته الحقيقية وهذا تعهد".
كهربا: اللى جاى أحسن نكون سبب فى إسعاد الجمهور
بينما قال محمود عبد المنعم "كهربا"، عبر حسابه الشخصى بموقع "انستجرام"، "فخور إنى موجود فى كيان نادى الزمالك مع لاعيبة رجالة ومعلش بنتأسف على الخروج من البطولة وأن شاء الله اللى جاى أحسن ونكون سبب فى إسعاد جمهور نادى الزمالك العظيم".
أحمد دويدار يدافع عن على جبر بعد طرده من المباراة
فيما دافع أحمد دويدار عن مدافع الفريق على جبر بعد تعرضه لعقوبه الطرد خلال أحداث اللقاء، إذ قال أن ما حدث وارد فى كرة القدم وأن على جبر لاعب مهم ومخلص وكان له دور كبير فى الحصول على بطولتى الدورى والكأس.
وأضاف دويدار عبر حسابه الشخصى بموقع "انستجرام"، "أنا ليا الفخر أنى عرفت لاعبين كلهم رجاله اللى مبيلعبش قبل اللى بيلعب، وانا عارف أن جمهور الزمالك واعى وفاهم وعظيم واللى حصل من على جبر وارد جدا فى الكورة ومننساش أنى على لاعب مهم جد ولاعب راجل ومخلص وجابلنا دورى وكأس، والحمد لله على الأداء وقدر الله ما شاء فعل وارفع رأسك فوق انت زملكاوى".
باسم مرسى: قضيت موسم ونصف من أجمل أيام حياتى
ومن جانبه، قال باسم مرسى، مهاجم نادى الزمالك والمنتخب المصرى، أنه قضى أجمل أيام حياته فى نادى الزمالك على الرغم مما تعرض له من إهانة شخصية له ولأهله، لأنه قال أن الكرة تُلعب للجماهير، إلى الحد الذى شعر معه أنه لاعب مغمور ليس له دور فى نادى الزمالك، الأمر الذى دفعه لاتخاذ قرار الاحتراف.
جاء هذا فى رسالة كتبها باسم مرسى لجماهير نادى الزمالك عقب الخروج من بطولة الكونفدرالية الأفريقية، عبر حسابه الشخصى على موقع "انستجرام"، قال فيها "شكرًا نادى للزمالك، شرف ليا انى كنت فى يوم من الأيام داخل قلعة كبيرة بحجم نادى الزمالك، لم اتخاذل يوم ولم أقصر فى تأدية واجبى تجاه هذا الكيان وقضيت موسم ونصف من أجمل أيامى مع مجلس إدارة ولاعبين محترمين وجهاز فنى على أعلى مستوى ولم اشعر بوجود جمهور هذا الكيان، وقمت من قبل برسالة للجمهور بأنى مستعد أن أبوس رأس فرد فرد من كبيرهم لأصغر فرد فيهم واستجاب لى الجمهور الذى يطلقون عليه الإرهاب وتنازلوا على كل شىء من أجل الكيان، وقمت بمد اليد وكنت طرفا فى الصلح بين الطرفين كل هذا ليس بسبب أغراض شخصيه بل من أجل نادى الزمالك لأن الكورة تلعب من أجلهم وليس من أجل أفراد، موسم ونصف حققت أنا وزملائى البطولة الغالية التى غابت عن النادى لمدة ١٠ سنين وحققنا ثنائية غابت ٢٧ عاما وصعدنا لنصف نهائى كونفدرالية وكان طموحى مع هذا النادى الذى أعشقه منذ الصغر أكبر من هذا بكثير، لكن عندما يصل الوضع للإهانة ليه ولأهلى وإنكار ما قدمته طوال هذا الموسم من ولاء للنادى وضغوطات من أجل إعادة نادى الزمالك لمراتبه الطبيعيه فأعتقد أن هذا أنسب وقت لتحقيق حلم حياتى وهو الاحتراف بعد أن شعرت أنى لاعب مغمور وليس لِى دور فى النادى كما أكد البعض وقام بإهانتى شخصيا وإهانة أهلى كل هذا لأنى قولت الكورة للجمهور".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة